علي النجار يبحث عن مشرب وصديق. المدينة خائبة الأحلام. والصديق لم يأت. المشربُ غرباءٌ، والعتمة والأنوار الخافتة لا تسمح بالقراءة.
كم لي من السنوات لم أر علياً، وإذا رأيته كنا أشبه بغرباء؟ كيف حدث ذلك وهو الذي كان جاري فيما وراء الأسوار؟
ثمة شيءٌ ظلَّ متقلقلاً في حنجرةِ العلاقة.
كيف يمكن أن تضيع كلُ سنوات البحث والعزم والوجود الحي؟
حاولتُ أن أفهمه كثيراً.
꧁꧂
عليٌّ يتقدمُ على الرصيف.
الأمطارُ تسقطُ بشدةٍ في روحه، تتكسرُ الأشياءُ والشظايا، وهو يخرجُ من بيتِ أبيهِ الواسع ليحتضن السراب.
من له الآن غير العائلة العادية التي خرجَ منها وعادَ إليها؟ من له الآن في الحقل الأسود، حيث تهطلُ السماءُ غباراً ورماداً؟
خرجَ من هناك، من حي اللآلئ حيث العوائل تضعُ الدررَ في المخملِ والحرير، والمسجدُ الكبيرُ لم يحضن قدميه الصغيرتين، وتعبتْ منهما السراطينُ واللخمُ في البحار، ووضعَ أبوهُ الورقَ الناري بين أصابعهِ وغابَ في المدار!
يَخرجُ على الأشياءِ كالأعصار، الشارعُ المتربُ أستقبله، والخلايا، ولم يذهبْ لمصيدةِ المحار، يطالعُ وجوهَ التجارِ ذاتِ الظلالِ والهدايا البخيلة ورؤوسُها في قممِ القواربِ المتقلقةِ بين الموج، ويحلمُ بالساحاتِ المفتوحةِ على النجومِ والمناجم الحرة.
(سيدتي، هذا أنا لم أُجربْ الحبَ طويلاً، حين خرجتُ من المصيدة الطويلة والمسيرةِ المريرةِ سألتُ أختي أن تبحثَ لي عن عروس!
لألقي نظرةً على الماضي.
خرجتُ من بيتِ الطواشين الكبارِ، الرحلِ في البحار، وصرخَ أبي في وجهي كيف تسقطُ من منجمِ الفضةِ لأكواخِ العبيدِ؟ لن أعرفكَ بعد اليوم حتى تتوب.
فأكرمتني الخلايا والمطعمُ البلدي قرب السينما الحمراء والمقبرة، حيث تتلألأُ النجومُ وجاءتْ السفنُ من الشطِ الآخر للبحر بغرباء وفتيةٍ شجعان وبأصابع تشحذُ الورقَ وتحيلُهُ درراً وأشعةَ النهارِ، هناك كنتُ أدرسُ، وأصيرُ نسراً يطيرُ في الأعالى، يشدني أبي للحُفرِ، ويتعبُ ويمرضُ ويمسكُ ريشي المحترق بين يديه، ويقولُ: أأنتَ ابنُ الطواشين تنتحرُ في الحواري؟ تصيرُ من هؤلاء أبناء التراب؟!
يأخذني الحراسُ للمطار، يسلمونني جوازَ السفرِ وأمضي في معبرٍ طويل فأسقطُ في الفضاءِ البهيم، تستقلبني الصخرةُ الشوهاءُ في الحمراء، وغرفُ السطوح، والمطابعُ الفقيرة، وأصيرُ موسوعةَ الكلام في السهرات.).
أيها القائدُ الكبيرُ، هذه الوفودُ تأتيكَ من كلِ الدروب، وتكونُ عيناً للجزرِ المنسية، تدققُ في كَلِ حرف وفي كلِ وجرٍ، وتترصدُ الثعابينَ الزاحفة في الأسرة.
يأتون أسراباً من بلد جزائر اللؤلؤ ليضعوا النجومَ على أكتافهم.
꧁꧂
عليٌ يعود لشيخوخةٍ مثل جدارٍ عتيق أهترأ. تضخمَّ في قصره، وتكورّ وجهُهُ، وإنطفأتْ عيناهُ. لا يكادُ أن يبتسمَ أو يُسلم إلا بكبرياءِ ملكٍ.
ثمة رجلٌ يُحدقُ فيه في المشرب. أينما يذهبُ يرى هذه الوجوهَ تثقبُ ورقَ الجرائدِ وتطالعه، قربَ فيلتهِ ثمة ذلك البائعُ الذي لا يتبدل.
شركتُهُ محاصرةٌ على الرمالِ المتوهجة.
العلبةُ بعد الأخرى، وكأن الرجلَ يتحرك ليضعَ سماً في كأسه، يشربُ علي ويذهبُ لدورةِ المياهِ ثم يطلبُ كأساً نظيفة آخرى، وعلبةً لم تُفتح، إلا تحت نظره.
هناك في الذاكرة طيورٌ تحلق، لم يعرفْ جلدَ المرأةِ الرقيق، ولم يأكلْ كثيراً في الشتاء، يطالعُ ورقَ الرفاق القادم من وراء السلاسل والمصائب والقيعان، ينظرُ إليه القادمون ويقدمون كسراتَ الخبزِ والريالات القليلة ويصيحون صرت خيالاً!
هناك في الغربة في الأيام المتوهجةِ يأكلُهُ البردُ والثلجُ والأزقةُ الفارغةُ إلا من قراطيسٍ متطايرة، يرقدُ في علبةٍ، يهربُ نحو سطوح الحمام، يملأُ الزبلُ خياشيمَهُ بالظلال، يكادُ يضعُ إصبعَهُ في نظارة الرفيقة الضاحكة الهازئة بالأسمال، والقوافلُ تأتيهِ ويسربُها لبلادِ الثلوجِ وإلى جامعة باتريس لوممبا حيث تحبو كتبُ الفقراءِ والشهاداتُ المريبة، ويعودون ليعلمهم أسرارَ التراب والكون والمصائدِ النافقة.
أبوُهُ يراسلُهُ، يكتبُ بخطِ الحُجاجِ وبماءِ زمزم، يريدُ أن يحرسه من العيون، والعيونُ تثقبُ جلدَهُ في كل مكان، يُشوى من المُلاك في الحمراء وفي أزقتها الجانبية وإجتماعات الوفود القادمة من الخنادق والبنادق والحقول المتعبة نخلاً وحفراً، كبرتْ عيناهُ حتى غدتْ بإتساعِ شمس، كلُ نملةٍ مرصودة، والسطورُ في القراطيس والصحفِ المنشورة تتحولُ لأسئلةٍ وثقب في الجماجم والحصون والأسلائك الشائكة وتُظهر فتيةً أقوياء مردةً في بلاد الخيول الطائرة فوق البشر وأرض الأقزام.
أبوهُ يحضنهُ في الحلم، حتى يكاد يخنقه، صار ممتلئاً قصيراً وهو الذي بدا شامخاً.
يعودُ للمطارِ ولأرضهِ وللحقولِ المحتضرة، مطرٌ من الأوراق فوقه، وينغمرُ في الهمسِ والصمتِ والعتمة، ويجدُ بيتَهم صار قلعةً أثرية، يسكنها بسطاءٌ غرباء كحشدٍ من جيش الأسمال، وأنابيبُ الغازِ والثيابُ الرطبةُ المعلقة، أبوهُ يحضنه وهو في السرير، صار حطاماً، والفوائد جبالٌ في المصارف، والأخوةُ إنتشروا مؤسساتٍ ومصانعَ ومتاجر وفللاً وحدائق، وهو لم يجد بيتاً يأويه سوى العرق الأجنبي.
أبوه وراء غلالة الدموع، يهمس: ماذا فعلتَ بنفسك؟
يصرخُ في المسرح الفارغِ من الجمهور:
- أنظرْ إليَّ غدوتُ جبلاً شامخاً!
جاء متأخراً لبيعِ اللؤلؤ الكاسد، أخذوهُ مرةً أخرى لوراء الأسوار، أعتزل الناسَ وخيوطُهم بين أصابعه، زنزانةٌ ضيقةٌ ومجرمون ومهووسون ورفاقٌ سذج وخبثاء والأكلات المقننة، والذكريات تنهال، والعيونُ تحدقُ فيه، وكلُ كلمةٍ مرصودة، وجسده وثيابه وأغراضه تُفحص كل يوم، الثلل تتعشى بكلماته، يكتشفُ الخيوطَ السرية بين الضرباتِ والفجائع وعيون الأصدقاء، كثيرون يمضون وهو باق بين الجدران، رحلَ في بقش السجناءِ وأريافهم القصية، ركبَ حميرَهم البيضاء النافقة بين الحقول الهرمة، سافر للهند مراراً وهو يسهرُ مع مشردين، أكتشفَ السرطانَ في الخلايا، الوشاةُ في كلِ مكان، من صفعةٍ يستسلمون، من أرضٍ يختفون، من بيتٍ يتلوثون، وهو باق وراء الجدران والزمان المتجمد القاتل، أصدقاؤه الكبار رأى فيهم الجراثيمَ الغريبة، رأى على ظهورِهم خرائطَ الصمتِ والتنصت.
أحد أخوته يهذي باكياً ويزوره:
- أبونا مات! في آخر كلمة وهو يمضي للرفيق الأعلى نطق باسمك!
صار يلوذ بالعتمة، ويحدق في القادمين والراحلين، جسدُهُ توحدَ مع قشورِ الجدران وتنكات البول العطنة، ورأى أباه يصرخ ويلوذ بحضنه.
꧁꧂
يجلس في المشرب وحيداً، لماذا تدققُ هذه النادلةُ في ملامحه؟ لماذا تتحدثُ في الهاتف كلما رأته؟!
بعد كل هذه السنين صار له ابن، يصلي ويتعبد ويكونُ لحيةً، أين ذهبت أوراقُهُ ورمادهُ وجثثُهُ الكثيرةُ المنتشرةُ في الحقول والمسالخ؟ زوجتُهُ علمتْ ولدَه الصلاةَ والصوم وغدت السجادة مراده، والجسمُ الجميلُ الصغير الذي حضنه ورباه غدا صلداً مليئاً بالحراشف.
يصرخ ابنُهُ فيه:
- لماذا تفتشُ مكتبي؟ لماذا تقتحمُ غرفتي؟ لماذا تتنصتُ على مكالماتي؟
يضحك، يبتسم، يرفرفُ بروحهِ في فضاءِ الحانة والغرفة، ويتفجر فجأة بضحكاتٍ صاعقة، زوجتُهُ تسألهُ لماذا هو مثل تابوت؟ منغلق، ومنعزل، يقرأُ كثيراً كأنه يهربُ من الأسئلة، ولا إجابات، يرى خيوطَ الرفاق تدبُ على الرمال الحارقة، مثل خنافسٍ تُشوى، وتظهرُ قنافذٌ مليئةٌ بالشوك والوحل، لكن ثمة كلماتٌ تنبض، ثمة أرواحٌ ترفرفُ بضوءٍ فوق مستنقعات الزيت والدماء.
يرى صاحبَهُ يعقوب يأتي، لماذا يصرُّ على صحبتهِ كل هذه السنوات الضائعة بين الحانات المغلقة، يبحثان عن مكان جديد كل بضعة سنين، ويجدان شبكاتٍ من العيونِ والهراء حولهما؟
صاحبُهُ يأتي من زقاق ضيق، دفنَ أمَهُ وذكرياته ونبضه، وحصل على غرفةٍ مجانية في بيت أهله، والصغار كبروا، وهو تحول لهيكلٍ عظمي، يخفي الثوب والغترة والعقال عقوداً من التخفي والكِبر، يراه دائماً داخل ذلك الزقاق الضيق.
هناك في القلعةِ الرثة كان علياً، على رأسِ ثلةٍ تقفُ وراء الباب، والغرفة ملتهبة، والأنسام شحيحة لا تنفذُ من مسام الخشب، صراخهُ هز القلعة وقلقل الحصى والنهار والليل وجاء حشدٌ من الرجال البداة، تلمس الضابطُ من مدينة الزرقاءِ صوتَه، أخذه للصناديق المعلبة في الصحراء، في الليل تصيرُ ثلاجةً وفي النهار تنوراً.
في المنافي، في الجلساتِ المتوهجةِ بثمار العقول، في الحانات، كان سيدُ القولِ، روحُهُ صاخبةٌ تحب الحياة، الآن السأمُ هائل، يدفن نفسه في الركض وراء الايجارات والأرباح، مطرٌ من النقود، يختنق، يذهبُ للمشربِ متأخراً، يخرجُ من مصارين المدينةِ الملوثة بالدخان والزحام، الغريبة، إمتلأ، لم يمشِ منذ مدة، قد يتفجرُ عرقٌ فيه كما جرى مرة.
يُذهل من ماضيه، أهو الذي فعلَ كلَ ذاك؟ أين كان عقله؟ يرى قطعاً من الماضي تمشي حوله، أصدقاء قدامى يثرثرون بالألفاظ الصاخبة الغبية، أشباح، يرفعُ يدَهُ ويمضي بسرعة، تخترقه نظراتُهم وهمساتهم، وتتساقط تحت نعليه.
يعقوب سبقه للمشرب. يخترقان الأزقة، وغابات السيارات، والمناطق التجارية، هواتفهما تضجُ كل يوم، خطوط هادئة باردة، تشتعلُ في آخر الليل.
يعقوب في الأحداث التي هزت المدينةَ هرب وتاه في سيارة في الصحراء ووجدوهُ يكادُ يختنق من الرمال وقضى في مستشفى الأعصاب زمناً.
الآن يبتسم ويتكلم بحكمة.
كلٌ يدفعُ حسابَهُ، في المشرب، وفي نهاية العمر، شاخا بسرعة رهيبة. كيف يمكن أن يستثمرَ يعقوب مكتبَهُ الجديد وهو في هذه الكهولة ولا زوجة ولا ابن؟ أعطاه شقةً بإيجار مخفض. وربما يحتاج لسيارة جديدة بدلاً من تلك التي غرقت في الرمال.
كان..
لا أحدَ يستطيع أن يتكلم أمامه، يعترض على الطقس والأخبار والهمس والكلمات، وينهض في ساعة متأخرة في الصباح وفي الليل يقرأُ كتباً ضخمة، يرى المسجلات المدسوسةَ في جلود الرفاق، يسمع التنصتَ ويلمح الانهيارات في العيون، كلما عرى صديقاً طلع عدو، الرفاقُ يذوبون من السياط والخوف والعري والغضب، أبوه يضحكُ عليه، يقول له: نحن عائلة النجار جئنا من البادية، بعنا التمورَ في زمن الجوع بأسعار عالية، وكان الذباب والدود فيها، وأنت تطير بالورق؟
حدقَّ في ورق ورثتهِ، لم يظلمه أبوه، ترك له نصيباً مثل أخوته، لكنهم تاجروا منذ وقت مبكر وأصبحت لهم شركات كبرى وفنادق، وهو يحبو نملةً بينهم.
يتأمل سيارته ويبعد عامل الغسيل الأجنبي، ويتطلع فيه بريبة، والرجل الرث ينظر فيه خائفاً، صرخَ:
- ماذا وضعتَ تحت السيارة؟
- غسلتها جيداً يا سيدي!
يتأملُ في الأسفل. لا شيء.
27مارس 2012
-------------------------------------------------
10 – إنهم يهزون الأرض! «قصص»، 2017.
❖ «القصص: رسالةٌ من بـينِ الأظافر – الأسود – عاليةٌ – جلسةٌ سادسةٌ للألمِ – غيابٌ – عودةٌ للمهاجرِ – دائرةُ السعفِ – الضمير – المحارب الذي لم يحارب – الموتُ حُبـَأً – إنهم يهزون الأرض! – حـُلمٌ في الغسق – رحلة الرماد – أعلامٌ على الماء – گبگب الخليج الأخير – المنتمي إلى جبريل – البق – رغيفُ العسلِ والجمر – عوليس أو إدريس – المفازة – قضايا هاشم المختار –أنشودة الصقر – غليانُ المياه».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبـــــــدالله خلــــــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي
