عندما كان خالد يقرأ، مستمتعاً بموسيقى خافتة سيمفونية تنبعث من جهاز صغير، نائياً عن إنشاءات الطرق وصيحات الصبية في الحي، سمع طرقاً متواصلاً على الباب.
نهض متثاقلاً، وفوجئ بياقوت مرتبكاً ومتلعثماً وراء الضلفة. أدخله بسرور، وقَدّم له شاياً، لكن الرجل بقي متكتفاً واجماً. وبعد لحظات، قال:
– طوّل الله عمرك، يا عمي، لا تعتب على أبي وعليّ لهذا الانقطاع عن زيارتك لقد كانت الوالدة، أعزك الله، مريضة..
– لا ترى شراً إن شاء الله.
– لقد توفيت يا عمي!
ارتبك خالد قليلاً، وبادر:
– عظّم الله أجرك!
– أحسنت!
صمت لحظة، ثم واصل كلامه الهادئ الخافت:
– لأبيك في ذمتنا دَيْنٌ قديم من أيام الغوص، وكان أبي يدفع لتسديده بانتظام، لوالدك رحمه الله… وانقطع سنوات، وأصابتنا مصائب وغفلة، حتى تذكر أبي..
ابتسم خالد ورد:
– أي دين وأي غوص يا أخي، هذا ماض اندثر إلى غير رجعة!
– كلاً يا عمي، كلاً.. هذه أموال في الذمة، ولابد من قضائها. النار ستلتهم أجسادنا، ويغدو رزقنا حراماً.. وأنت لا تريد أن يحدث لنا ذلك، أعزك الله!
نهض خالد شبه ضاحك.
– انس الموضوع يا ياقوت، أنت رجل حر الآن… وذاك عهد بشع مضى وأنقضى.. إنني لا أنسى تلك الأحجار الثقيلة، وتلك الأجساد المسكينة المُلقاة في القعر، وتلك اللقمات الهزيلة والسياط والجوع.. لا! لا يمكن أن نجدد ذكرى ذلك العالم البائس..
نهض الرجل أيضاً، ومد يده إلى جيبه، وأخرج ورقاً مالياً، فاستثار خالد بشدة، وصاح:
– أعدْ النقود إلى جيبك، وانسْ الديون والدفاتر الملعونة..!
– لا، لا، إنني لا أستطيع ذلك، هذا حرام يا عمي، إننا لا نريد أن نكون وقوداً للنار!
وحاول أن يدس النقود في جيب خالد، الذي تصاعد الدم إلى وجهه، وأعاد اليد بقوة، ولكن الآخر وضع النقود على الطاولة، ولاذ بالفرار، وتبعه خالد وهو يزعق، وجرى وراءه في الزقاق، لكن الآخر اختفى.
تأمل خالد الحياة الغريبة، وشبح ياقوت وجسده الفارع الهارب وتلك الوريقات المكرّمشة المُلقاة كأنها عقارب وابتسم بحزن.
عاد إلى كتبه وموسيقاه، وألقى النقود في دولاب عتيق، وراح يستمتع بأوقاته عبر الورق والهواء والبحر، متنفساً ألقاً وآفاقاً، متحدثاً إلى شباب حيه عن مدن النور، والغد، وراح يجري مكوِّناً جسداً جماعياً يخوض الموج والمسافات.
وفوجئ ثانية بياقوت يدخل عليه حاملاً نقوداً جديدة.
قال له بصرامة:
– سأعيد لك كل مالك. إنني لا أعترف بغوصك وديون أبيك وأجدادك، بل إنني أدين كل ذلك الماضي المعتم، وجلب سلالتك من أفريقيا مسلسلين معذّبين.. إنك لا تعطيني نقوداً بل ترش ملحاً على جراحي، وتغرز مسامير في ضميري..!
– يا عمي.. خذ هذه النقود وتصدق بها.
– خذها أنت وافعل بها ما تريد اشتر سبورات لأطفالك، وكتباً لأبناء حيك.. يجب أن لا تستمر في هذا الجهل يا ياقوت، العالم كله تغير، ولم يعد ثمة عبيد.. نحن أحرار جميعاً!
وكأن ياقوت اقتنع، فسلم وخرج بهدوء. وحين فتح خالد الباب، وجد النقود على العتبة، موضوعة في ظرف الأجور، الذي يتسلمه العمال، حيث يندغم العرق والخطوط المتبعجة والبصمات.
جن تماماً، ولم يستطع أن يبلع لقمة، وأصغى لمارشات بتهوفن وهي تخترق سماء العواصم الملبدة بالغيوم والهموم، ورأى صفوف الأحذية وهي تقفز الحواجز الدامية والحدود.
لم يتركه الرجل يستريح أبداً. كانت النقود تُلقى عبر النوافذ، ومن تحت الباب، وتأتي بالبريد، وتدق رأسه في النوم، وتنفتح «المكاتيب» عن جثث منتفخة تطفو على المياه، وأصوات وتأوهات تأتي ممزوجة بلسعات السياط، ويجد ياقوتاً يركب فوق صدره، ويخنقه بيديه الضخمتين اللامعتين..
يجمع كل ما لديه من كتب الغوص، ومن أشرطة سينمائية، وقصاصات الصحف وصور للمجلودين والمصلوبين والمشحونين في قيعان السفن، ويسجل شريطاً من عذابات البحر وأكاذيب الدفاتر.
وينطلق بسيارته الصغيرة المستعملة نحو حي ياقوت.
لم يكن حياً، بل سلسلة من المقابر والأنقاض والتلال، حشود من بيوت السعف والحطب، ومن أطفال عراة وذباب أكثر من النور، وملاريا تطفو فوق البقع السوداء، والأولاد يحملون الماعز النافق والإطارات.
تعب وهو يسوق، يرتفع وينزل، ويصطدم رأسه بالسقف، وتطفئ الشمس الخاصة بالمكان مكيفه الهزيل، وتشعل إطاراته وأعصابه، فيدخل في تل رملي عميق، فيلعن ياقوتاً وزمن الغوص وأجدادهما.
حين ساعده الأولاد على الطلوع من فخ المكان، وجد ظرفاً مالياً آخر في سيارته!
لم يعد ذاك سوى كابوس، وغداً مال ياقوت يختفي من الدولاب العتيق، ويتسلل إلى دمه، ويخثر ضميره، فتختلط أوراق روحه.
أجلسه آخر مرة بقوة أمامه، وأعطاه الكتب والأفلام والأشرطة، وصاح:
– أنت رجل حر، انتهى زمن الديون! وسيتحد دمي ودمك من أجل حياة جديدة، نظيفة لعيالنا، كلنا متساوون، ولم أعدْ عمك، فكف عن مضايقتي، وتعذيبي، وإلا شكوت أمرك إلى الشرطة!
أخرجْ ياقوت ورقةً طويلةْ فيها قائمة طويلة بالديوان. إنها تمتد من جذور الماضي حتى الأفق البعيد للشمس، فأمسكها خالد وكرمشها وألقاها بحدة.
وحين جلس خالد في الحانة، يحتسي الكؤوس الفضية، ويحلق مع الموسيقى ذات الأجنحة الضوئية فوجئ بدخول ياقوت، وجلوسه الرصين، وطلبه قدحاً، وبثرثرته اللطيفة، وذكرياته الصغيرة المريرة.
راحاً يحتسيان الزجاجات بلذة، والتصقت أيديهما وكلماتهما وضحكاتهما، ودهش حين قال ياقوت:
– كان زمناً مريراً.. لقد رأيت خطوطاً غائرة عميقة في جسد أبي، كان والدك قاسياً جداً في تعذيبه يا.. خالد!
– كيف تتجرأ على قول ذلك..؟!
– أليست هذه .. هي الحقيقة ؟!
– كان زمناً رهيباً لكن أبي… رجلٌ مختلف… إنه إنسان كبير..
– ومع هذا فقد عذّب أبي.. وسجل ديوناً كاذبة كثيرة..
– أبي لم يفعل.. أياً مما قلت.. كيف تجرؤ على قول ذلك؟!
خرج ياقوت، ولم ينس أن يدع الظرف المالي تحت إحدى الزجاجات الفارغة.
تبدلت أحوال خالد بقوة عندما تحول الدرب الصغير قرب بيته إلى شارع كبير، فباع منزله بمبلغ ضخم، أهّله ليدخل عالم المشروعات والمقاولات، فراح يلهث من أمكنة الإنشاء حتى مخازن المواد، ثم إلى مكائن الحفر والبلاط، والحديد، والأسمنت، حاملاً تليفونه النقال بين المواقع والعمارات والشقق، منطلقاً بسيارته وأصواته وشيكاته، غير مصغ إلا لعزف الجنازير والدراهم.
ومع هذا، لم ينمُ رصيده كثيراً، وجاءت خسائر غير متوقعة، ولم يشتر الزبائن البيوت لا بالسرعة ولا بالأموال المفترضة.
ولم يعد قادراً على قراءة الكتب ولا الالتقاء بالأصدقاء والجري عند الشطآن مثل السرب البهيج.
غدا تفكيره مشدوداً بسلاسل وأعصاب مرهفة مرهقة إلى أرقام رصيده المتقلقل، المهتز كقارب على موج عات، وكانت الأصفار التي تضاف إليه تهزه، وتقهقه مثل طفل، ويجري إلى الشيكات والإيجارات، أما الخسائر وقوائم الدفع والشيكات المسحوبة فتصير كطعنات الخناجر، تقطع جلده وتضعه في أسياخ «كباب» لاذعة ومُبهرة.
حين ذاك كان ينتظر ياقوتاً بشوق. يفتح له الباب بود، ويضمه داخل بدلته وعطوره، وربطة عنقه تضرب وجهه.
يخرج ياقوت أوراق النقد بخجل، ويسحبها ببطء، ويسللها إلى كف خالد، الذي يأخذها بلهفة، ويعدها، ويدقق في الأوراق المهترئة، ويطلب استبدالها.
ياقوت يقف مذهولاً. وقبل أن يمضي يسأله خالد عن موعد الدفع التالي، ويتمنى أن تكون لديه قائمة أخرى بالديون غير تلك الضائعة. لكن الآخر يتأتئ ويتلعثم ويغمغم ويمضي كرجل يمشي نائماً.
ويتساءل خالد بقلق: كيف يُنظم هذه العملية الدفعية السائبة، فهل يسجلها على شيكات أم في أوراق ثبوتية موثقة؟ ولعل ياقوتاً يستنكف فجأة عن الدفع، فماذا سيفعل وكيف سيقاضيه وما هي قرائنه؟
في المرة الأخرى، جاءه وهو يصلي في المسجد.
– حرماً!
– جمعاً يا ياقوت!
كان المسجد الفخم ذو الثريات الكبيرة، والسجاجيد الملونة المدبوغة جيداً، عالماً من الصفاء والهدوء العميق. وفي هذه اللحظات فحسب، كان خالد يستعيد نفسه من ماراثون الشيكات.
لكن عندما مد ياقوت نحوه كمية المال المعروفة فوجئ بنقصانها، فتذمر بصوت مسموع. فقال ياقوت:
– أبي.. أعطاك عمره.. فاقتطعنا لجنازته ونعشه..
– وما دخلي أنا؟ وأين الذمة التي طالما تحدثت عنها؟!
– إن شاء الله، في المرة القادمة، لا يكون أي نقص.. يا عمي..
– أرجو ذلك، هناك رب العالمين الذي يحصي كل شيء، ويحيل أي مال حرام ناراً في بطون آكليه..
– إنني.. يا عمي بدأت أقرأ الكتب التي أعطيتني إياها.. إنها صعبة.. ولكنني بدأت أفهمها..
– لا! لا! دعها يا ياقوت.. لا تتعب عقلك البريء بهذه الأشياء الصعبة.
– إن الغوص كله.. سرقة!
– أعوذ بالله من هذا الكفر! كيف نسيت الإيمان يا رجل؟!
توجس خالد خوفاً من تلك الكلمات، ورغم انشغاله بأعماله الكثيرة، فقد انتظر ياقوت بفارغ الصبر، ولما تأخر بدأ يتوجس خوفاً. وفي نهاية الأسبوع ظهر ياقوت، يمشي برزانة وهدوء وثقة، رأسه مرفوعة، ونظراته مهيبة وعميقة، حتى إن خالد نفسه أصيب بالهلع!
أنتظره عساه أن يضع يده في جيوبه ويخرج المال، لكن الرجل راح ينفث الدخان. قال:
– تعرف يا خالد.. لقد أثارني الفيلم الذي أهديتني إياه.. زمن الغوص.. كله.. عفونة.. حشد من الفقراء العميان مسلسلين إلى ورق كاذب.. تلال من الجثث تُلقى لقروش البحر والبر..
– لا، لا تقل ذلك!
– بل عبيد، صنعوا الأنوار في رقاب الحسان، ودفُنوا في التراب.. جدي.. قُتل.. لأنه.. حاول الهرب من زريبة الغنم.. التي..
– كف يا ياقوت! هذا الكلام يقودك إلى النار.. إن الذمة..
– وأنت كنت تقول كلاماً رائعاً، وتحاول أن تثقب جداري، وأنا ألوذ بالفرار، وأضع الوسائد على أذني حتى لا أسمع.. وأروح الآن.. أتتبع عروق أهلي.. يا إلهي.. إنها كلها ممتدة إلى النار والأسياخ والقيود وأمعاء القروش والقيعان.. إن مسامي كله ينضح بالدموع.. والزيت الحار..
– اسكت، اسكت! وأحرق كل هذا الورق.. إن عذابك في الآخرة سيكون رهيباً، فأنت لا تدفع مافي ذمتك.. الآن!
واقترب ياقوت فجأة من رأسه عيناه حمراوان مخيفتان، ووجهه مثل قدر مُعَّذب بطبخ الأسياد.
– أنت كنتَ تقول كلاماً جميلاً.. فلماذا انطفأت؟
توجه إلى الخارج، وصفق الباب وراءه. فجثم خالد حزينا حانقاً غاضباً، وسار في مكتبه طويلاً، حتى اتصل بـ «ملا»✶ حي ياقوت وصرخ فيه:
– ماذا حدث له.. هل بلغ نكران الفضل إلى هذه الدرجة؟ ينكر ديونه، ويتنصل من واجباته.. فأينك عن هدايته وتذكيره بالعقاب والثواب؟ لكن جهود الملا لم تفلح في عودة ياقوت إليه.
ذلك الأسود المرفوع الرأس لم يره إلا في الشارع مرة، نازلاً من باص، وبارزاً متألقاً بين الحشود المدفونة الرؤوس في الأكياس وصرر البرسيم.
راح يضرب مقود السيارة حانقاً، ويلعن الساعة التي أعطاه فيها كتباً.
وجاء الهبوط العنيف للأسهم والعقارات ليبلبل حياته، ويضطر للتدين ودفع الفوائد المركبة، التي حولت الأرز الذي يبلعه إلى كرات بلياردو.
وكان يهذي في الليل، ويتشنج عندما يسمع الموسيقى، حتى إذا بدأت بعض الأرباح في الهبوب عليه من أصابع الخدم وعرق السياح، حتى يهدأ قليلاً، وحين سلم بيتاً لأحد الضباط باح له بهمه الثقيل.
أخبره الضابط بعد ذلك، إنه تم تفتيش غرفة ياقوت ووجدت بعض الكتب والمطبوعات، وكلها تعود لأيام قديمة. ولكنه أقام مشهداً تعذيبياً مسرحياً له. وكان ياقوت يتلقى لسع السياط بكبرياء.
اغتم خالد تماماً، وهتف:
– ألم يتغير؟ ألم ينهرْ؟
– أبداً، حتى منعنا عنه الطعام، ووضعناه في قعر بئر مع الهوام والفئران.
ثم أحضرناه إلى المكتب وسكبنا على رأسه البنزين.. وكدنا نشعله..!
– ماذا حدث؟ هل استسلم؟
– أبداً. إنه عبد! إذا سلطت عليه الشمس أو الأنوار المتوهجة، يزداد هيجاناً وغضباً!
وأكمل الضابط:
– ولقد حاول الغبي أن يقاوم، فاشتعلت فيه النار فعلاً!
– وماذا حدث؟
– لا شيء. لقد مات!
– يا إلهي.. هل هذا معقول؟ لقد خسرت.. مالي!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✶ ملا : رجل دين.
6 – ツ جنون النخيل «قصص»، 1998.
❖ «القصص: بعد الانفجار – الموت لأكثر من مرة واحدة! – الأخوان – شهوة الدم – ياقوت – جنون النخيل – النوارس تغادر المدينة –رجب وأمينة – عند التلال – الأم والموت – النفق – ميلاد».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبـــدالله خلــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

