اثنتان وثلاثون سنة وأنا أعمل في جريدة «نجمة الصباح». كان مكانها، في البدء، شقة صغيرة وسط السوق. كانت نوافذ الغرف القليلة الضيقة، التي نعمل فيها تسربُ ضجة المارة والباعة، فترتجفُ صيحات المشترين وأبواق الدراجات والسيارات على أوراقنا، يمتلئ المكان بدخان السجائر والعربات وروائح المأكولات الشعبية الساخنة، ويندفعُ إلينا الصغار لحمل الأعداد، أو القراء يفيضون من ينابيع كلامهم.
طاولاتنا المتزاحمة تمتلئ بالأوراق، والصحف، والعرق نجمة الصباح يتصببُ منا، ونحن ثلة من الكتاب تركنا الوظائف وتمترسنا خلف ذلك الخشب المهتز، ندعُ لأقلامنا وحلوقنا فرصَ الصراخ والسخرية والمرارة.
وفي كل لحظة، ينزلُ إلينا رئيس التحرير، راشد العلي ، يتقدمه غليونه المشتعل كقطار، ويحدقُ في وجوهنا وأوراقنا وتتناثر جمله اللطيفة المشجعة الساخرة، ويبثُ أسئلةً كثيفة كأنها إنفجارات ورد، ويعود إلى غرفته الغزيرة الدخان، حيث المحرقة الأكبر للكلمات، وحيث تتصاعد أبخرة المدهوسين والفضائح والغنائم.
وعندما ينفجر العددُ في الشارع، تتصاعدُ القبضات على النوافذ، وتنهمر سيولٌ من المتحدثين والناقمين، ونتماسكُ خلف الطاولات، متشبثين بالأرض خوفاً من هذه الرياح الهائجة. ونشحذُ الأقلام مرة أخرى، ننزفُ من أصابعنا، ونؤجل نومنا، وحلمنا، كنا نسبحُ في بحار من العرق، نجري إلى سيارات الأجرة والباصات، ونأكل السندويتشات الحارقة، المتساقطة اللحم، وندفنُ عيوننا ضاحكين في صفحات الجريدة وهي تنتشرُ أمام أعيننا، محلقة كنسرٍ، نازفة كشهيدٍ، شاشة للطرق البعيدة والصواري المكسورة والأيدي السابحة بجسارة في البحر.
⊛ ⊛ ⊛
كانت الأحذية تدوسُ فوق الأوراق والبقايا. تحدقُ في وجوهنا، باحثة عن مسامير مضيئة، أو وشماً سحرياً، تقلقلُ الطاولات التي تئنُ بضراوة. وتكاد الأحذية أن تدوسَ أقدامنا، لكنها تتكاثف وتنهمرُ فوق باب راشد العلي. نراهُ مخفوراً بوجوه صلدة، ومسدسات لامعة، يبتسمُ إلينا ويسخرُ «ذاهبٌ إلى وجبةٍ خفيفة، هل يريدُ أحدٌ شيئاً؟».
ويعودُ بعد ساعات أو أسابيع، منتفخ الوجه، كدماته الواضحة لها إضاءات زرقاء، وخطوط خده كالكثبان محَّملة بآثار الجنازير الحديدية، و«القبل الضارية» على حدِ تعبيره.
لكن «السموم» الساخن ينطفئ بزجاجات الشراب الباردة، والضحكات، واشتعالات السجائر ورسائل القراء والمكالمات ذات الأجنحة الملائكية، وسيارة العلي التي تحملنا إلى شاطئ البحر، أو إلى بركة أحد أصدقائه، حيث ننقعُ في المياه الباردة الزجاجات المحلقة، ونسحبُ خيوطَ الفجر، ونضع الشمسَ على مسرح الأفق شاهدة على الفرح والرفقة الحلوة.
أي سعادة خضتنا ونحن نرى راشد العلي يلتهمُ ساعدَ عروسه، ويغوصُ في بحرٍ من الياسمين ورذاذ الفضة ووهج الغناء العارم القادم من الطبالات المتوهجات الصوت الصادحات؟
أي جمهور كثيف، الذي اختلط رجاله ونساؤه، في نهر الزغاريد والحلوى والهدايا، وأوقد النجمات في الأعالي وفرش الأرضَ بالسجاد واحتضن الليل؟
ضاع أهلهُ وسط الحشد الطالع من الزوايا البعيدة، وتداخلت الشكاوى بانفجارات البيرة والعرائضُ بالقبل المسروقة الحارة والعيون الفاحصة بالرقص المجنون..
لكن لم يدعني راشد مستريحاً في إجازة شهر عسله. رشاتُ التليفون تنهمرُ على وجهي كل ساعة. أسئلة مخيفة واهتمامات غريبة وزوايا يفجرها في كلِ يوم. وبدا أنه مصدر الأخبار في نزهته القصية وأنا الأصم في زفة المدينة.
كيف يستطيع أن يوفق بين هذه الاهتمامات النارية وبرودة ملكة الثلج والجمال التي اختارها عروسه؟ تلك الشامخة، المرفهة، المترفعة، التي تأتي إلينا بسيارتها الفخمة وهي في أبهة ملكة؟
كنتُ أنتظ أن تهتز الأسلاك برعشات مختلفة، وأن يتسلل بردهُ إلى قيظنا، لكن راشد أيقظني من نومي مرات عديدة، وأنزلني إلى الشوارع الملتهبة، وجعلني أهذي في نومي مننتظراً كوارثه الجديدة..
⊛ ⊛ ⊛
حين غادرنا شقتنا الصغيرة وسط السوق كدنا نبكي، وحين خلت غرفها من طاولاتنا وكتبنا وأقلامنا، وتناثرت الأوراقُ الصغيرة المقطعة، والمسودات المنهوشة، تجمعنا في كورسِ نحيبٍ داخلي فاجع.
البناية الجديدة كبيرة، مكونة من عدة طوابق. مبنى الجريدة يحتلُ طابقاً كاملاً، والغرفُ الواسعة تصلحُ للمباريات الرياضية. ووجوه الزملاء الكثيرة تناثرت وراء الجدران والسكرتيرات والمواعيد.
البناية تناهت إلى البرية، وحيدة في خلائها الغريب الموحش. ثمة طيور رمادية تضحكُ في السماء ثم تحترقُ في الظهيرة.
كانت قلعة من البرودة والأزرة وسط أرضٍ مشتعلة شوكية. لكن دخول راشد يضفي على المومياءات الطينية بهجة الربيع. لم تحجزه السيارة الفخمة، ولا الفيلا، ولا السمنة الضارية في إخفاء عظامه القديمة.
يهزُ الأبوابَ وينثر الكلمات وغليونهُ لا يزال يطلقُ صفيراً ينبئُ بعدم الوصول إلى المحطة النهائية. يبدأُ عرشُ الصمت يهتزُ، وتتراكضُ السيقان لاهثة وراء الدمار والدخان، وتبدأ أسلاكُ الهاتف في قطعِ مغازلات السكرتيرات، لشحن الفحم المشتعل في الأحياء، وجلب الأيدي المتناثرة على الجبال والوديان، والجثث المقتولة الكثيرة – خطأً – في المستشفيات، وتتحول الثلاجة الثاوية في البرية إلى فرن المنيوم يُــغذى بالعظام.
كان العلي يقودُ ابنه الآن. كان سامر قطعة من القمر، وحلوى متنقلة، لكنه لا يتكلم، لا يضحك، لا يصرخ كالأطفال، يمشي وراء أبيه كالظل المقطوع، ويبكي إذا كلمه أحدٌ، ولذا لم يكن أحد يلمس تلك المزهرية الشفافة.
في غمرة عرقنا وانتفاضات عروقنا كان سامر يكبر. كانت النظارات تتضخم، والذبحات الصدرية وانفجارات الأحلام تغتالُ وجوهاً عزيزة دوماً.
وامتلأ أبو سامر بالشحم، ولم يعد قادراً على صعود السلالم. رُكــّب له مصعدٌ خاصٌ إلى مكتبه. لم نعد نرى الغليون الزاخر بالدخان، والقهقهات الفاقعة بالأسئلة المثيرة الغريبة، كان صوته يأتي هادئاً ناعماً من وراء الأسلاك.
وأرمقه حائراً، خائفاً، منزعجاً. لماذا تنامُ الأوراقُ لديه الآن؟ لماذا تظهر أبوابٌ غريبةٌ تمتلئ بوجوهِ الراقصات؟ لماذا أصبحت العناوين تتكسرُ بمطارق ثقيلة وأبو سامر لم يعد لديه وقت لنا؟! لياليه متناثرة في البساتين والقصور والشقق الغامضة. ماذا حدث؟
أقولُ له كلَ أسئلتي المزعجة. أذكره بالسندويتشات التي كنا نتقاسمها في شقة السوق، والشاي الأحمر الثقيل الذي كان يصنعه لنا بنفسه. فيدعني أصنعُ ما أريد. اندفع مع جوقة حافلة بالغناء البحري العتيق. يحذرنا مرة. يصرخُ فينا مرة أخرى، لكنه يتغاضى، يتسعُ صدره لكل السهام والأسئلة المخيفة، يضحكُ علينا..
كان صوتُ زوجته يلعلعُ أحياناً من وراء خطوط الأسلاك فتتغير الخرائط في المكاتب والكلمات. أما ابنه فقد كبر، يأت يمتأنقاً، يسيرُ كفتاةٍ حلوة. لكنه لا يكلم أحداً، ولا يقترب إلا من أبيه.
آخر مرة أبحثُ عنه في كل مكان. أين العلي أمام هذه الخبر المريع؟ أين التقطه؟ وجدوه لي في بستان ما. سمعتُ رقصاً وطبلاً وتأوهات فظيعة. ثم جاءت صلصلة كؤوس ومضغ لبان. انشق التليفون الأسود عن صوته، مضطرباً، يتعتعه سكرٌ مخيف. لم يعرفني، ثم استدرك متفاوتاً، ثم قطع الخط .
⊛ ⊛ ⊛
كانت جنازته فخمة وغريبة وكئيبة. امتلأت الساحة التي تشرف على المقبرة بالسيارات الكاديلاك السوداء والمرسيدسات الملونة. وجاء علية القوم بعباءاتهم الكحلية والسوداء وثيابهم الناصعة البياض.
وقف جمهورٌ بعيد، تبعدهُ عصي الشرطة وغابة الحديد الملون. لم يستطيعوا أن يلقوا عليه نظرة أخيرة. علية القوم صلوا بسرعة شديدة، واختفت سياراتهم في لمحِ أبيه.
كان سامر غارقاً في عباءته الفضفاضة وعرقه الممطر. لم يكن حزيناً كثيراً، بل مرتبكاً ومتفجراً.
⊛ ⊛ ⊛
عندما جاء إلى الجريدة استخدم مصعدَ أبيه. لم يره أحد، ولم يتكلم مع أحد. جاءتنا أوامره عبر الأسلاك والسعاة والكوابيس. حدثت هزة في المبنى.
عدتُ وحيداً إلى البيت. منذ زمنٍ بعيد لم أتأمل غرفتي وكتبي هكذا. الأيام تمرُ ببطءٍ، والأوراق التي صنعتها صارت ثعابين تلتفُ حولي. أكره أن أرى سطورها. صورها المبتذلة تفسدُ شاي الصباح. كلماتها المقززة خفافيش وقنافذ تتعاركُ في غرفة نومي. أين روحي؟ أضربُ رأسي في الحلم فلا أتألم. أحاولُ أن أنام. سأنام. حتماً سأنام. لكن الفراش مبللٌ بمطرِ جسدي. تليفونات الزملاء والقراء وحدها التي تنعشني. دشٌ ليلي في يومٍ قائظ . لكنني لا أنام. لا بد أن أذهب إلى هناك وأنتزع ذلك المقعد منه! من هو؟ من يعرفه؟ كلُ الحروفِ التي مرتْ على سكة آلامها كانت تمرُ على ضلوعي. كانت طيورها تقتات من دمِ قلبي. وأنا الآن وحيد في بيت كئيب، لم أهتم به يوماً، وعصرتُ جلدي هناك. تنفجرُ روحي من السعادة وأنا أشمُ عرقَ الكلمات وهي تصعد من الورق. أضمُ السواعد والصورَ والضحكات وأطيرُ بها في سماء ملبدةٍ بالنسور الوحشية. كلُ يومٍ أزداد لها حباً وهي ورقٌ ربيعي يتطايرُ فضاء الأرض. أموتُ الآن.. لا أستطيعُ أن أنام. لم تنفعْ الأقراصُ وأدوية الطبيب وثرثرته قربي. سأقتلهُ! سأتعلم استخدام المسدس. لن ينجو مني. قتلني وسوف أقتله.
وأراني أدخلُ في عتمة مشتعلة بفضةٍ، وثمة أصواتٌ مبهمة، متصادمة، كشرائط تلتصقُ ورائي، وأنا أمسكُ بندقية ضخمة، وأسير بسرعةٍ بطيئةٍ طويلةٍ، والحراسُ يتساقطون تحت قدمي، أكسر البوابة الكبيرة، وأراه هناك جاثماً في عرشه البعيد، يقهقه، وأنا أطلقُ بخاراً وأصواتاً، ولكنه بعيد يفتحُ فمه على اتساع شاشة سينما ولا يصدرُ صوتاً، وأطلق وأهوى إلى فراغ من العرق والفراش الرمضاء.
أنهض وأرى المدينة تصحو على صوتِ الديكة وأصوات الجرائد. لو أمسكتها الآن لأصبتُ بنوبةٍ قلبية.
⊛ ⊛ ⊛
لم يبق إلا أن أحملَ مسدسي وأذهب إليه. أوقفتُ السيارة في ممرٍ جانبي. الليلُ مشحونٌ بضجةِ الجنادب. نداءاتها الصارخة تستفزُ أعصابي. كيف سأطلق؟ وعلى من...؟
ها هو البستان الذي طالما ضيفنا فيه مفكرين وقادةً، وصدحت فيه الأشعارُ وأغاني البحارة الصلبة. هنا كنا نوقفُ سياراتنا، وتمتلئ الممراتُ المزهرة المعشوشبة بضحكاتها وحوارنا المحموم.
ثمة أصواتٌ لطبل مائع، وتصفيق غريب، وجاءت ضحكاتُ غنجٍ وكلمات موحلة. استندتُ إلى شجرة. وقفزَ قلبي صائحاً: ما هذا؟ سوف أزيحُ الأغصانَ والأوراقَ لأرى كيف يجلبُ العاهرات إلى هذا المحفل المقدس.
خلال ثغرات الورق رأيت أشباحاً رجالية. لا يبدو أن ثمة امرأة. لكن هذه الأصوات المائعة.. لمن؟
تركتُ الاختباء، دستُ على الورق الأصفر الصارخ، حدقتُ برعبٍ.
كان سامر يلبس بدلة رقص أنثوية، يهتزُ وسط حلقةٍ من مضاغ اللبان المصفقين بتمايل، وهو ينحني ويقتربُ من أفواههم وأيديهم، ويغني..
لا أعرفُ ماذا أصابني. كان المسدسُ يشتعلُ في يدي. وكنتُ أطلقُ بجنونٍ وهذيان وصراخ، وأودُ أن أصحو من النوم والكابوس، لكن المرئيات الصلدة كانت تتفجر أمام عيني مثل الدم.
-------------------------------
5 – دهشة الساحر «قصص»، 1997.
❖ القصص: «طريق النبع – الأصنام – الليل والنهار – الأميرة والصعلوك – الترانيم – دهشة الساحر – الصحراء –الجبل البعيد– الأحفاد – نجمة الصباح».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــدالله خلــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

