قال الرجل:
ـــ لقد أضعنا القبر.
ـــ أنا أعرف الطريق جيداً.
ـــ أليس هو ذاك؟
ـــ لا، انه بعيد.
التفتت المرأة إلى جهة الشمال. جاءت نسمات من وراء غابة الاعشاب وثلة الأشجار، بعثرت شعرها. ازدانت بشرتها الحنطية بضوء الاصيل. بدت عيناها صامتتين مفعمتين بالأسى والخوف.
قطفت زهرة صفراء صغيرة وألقت نظرة على المقبرة الشاسعة، كانت الأزهار في كل مكان، فتلونت التربة الكالحة بألوان قوس قزح. لم يكن ثمة حد بين الأسود والأخضر. نبعت فراشات من بين الاعشاب ومن شقوق القبور. تشاجرت أسراب من الطيور في السماء الموغلة في الزرقة.
في السنوات الاخيرة لم تكن المقبرة تثمر أزهاراً أو طيوراً، تتذكر الريح الساخنة التي كانت تتفجر من تحت الأرض فتشوي الوجوه. كان العشب محروقاً، والزواحف تظهر من تحت الأحجار وهي تمد ألسنتها.
يستحيل أن تنسى قبره. كان يسكن في كل خلاياها. تصورت أنها سوف تنساه بعد أن تزوجت ولكن صورته البعيدة أخذت تشع وتستحوذ على الأشياء والفراغ. تتذكر صرامته وطيبته، خشونته احياناً وهدوءه وحماسه الذي لا ينضب.
ويوم ان استشهد تجمع كل أهل الحي، وجاء كثيرون من المدن الاخرى. لم تكن تسمع بكاءً بل غناءً، صمتت وتحجرت الدموع في عينيها. دهشت من كثرة الأجساد التي حملت النعش الصغير. لم تجد مكاناً لقدميها، وبدا حبيبها حياً، يركض مع النهر البشري المتدفق، وكانت تسمع كلماته تتلون في الغناء. أدركت كم كان رائعاً، وعندئذ بكت بحرقة، واكتشفت انها افتقدته الى الابد.
كان الرجل يتعثر وراءها. يغمغم بضيق ويتأفف من جو المكان.
ـــ لا اعرف لماذا تصرين على تكرار هذه الزيارة ؟!
ـــ لماذا نسيته بهذه السرعة ؟
ـــ انا لم انسه.
اقتربت منه، كان الهدوء يخيم على المقبرة، هدوء عميق يذكر المرء بالراحة الابدية. خلف جدران المقبرة كانت ثمة ضجة. نساء يثرثرن بأصوات عالية في بناية قريبة وهن ينشرن الغسيل. موسيقى تنبثق من نوافذ فندق عملاق. ضحكات زغاريد في بيت ما، صياح ديك.. راحت كل الأشياء تستريح من عناء النهار وتفتح أبوابها للمساء.
ـــ نعم انك لم تنسه كالكثيرين..
تذكرت السنة الاولى والثانية حيث كانت الطرق تمتلئ بالأصدقاء وباقات الورد، ثم اختفوا شيئاً فشيئاً حتى لم يبق إلاها زائرة وحيدة. احتفظت بقلبها وكلماته، وكانت تسمع ضجيج الماضي الصاخب في جوف هدوء القبور المطبق، فتنظر صديقاً وفياً حتى اذا لم يأت غادرت المكان.
ـــ .. بل حاولت ان تطمس ذكراه.
ازدادت الرعشة في يده، ارتجفت شفتاه بقوة وسرعة، تطلع اليها بدهشة محضة:
ـــ ماذا تقولين؟ هل أصابك مس ؟!
ـــ لم يصبني أي مس ولكن اعرف انك كنت تكرهه في حياته وموته، اعرف كرهك لأطفاله وصوره وكتبه وسيرته. لقد غاص الكره عميقاً في صدرك حتى تحول الى نصل مزروع في قلبك.
اتسعت عينا الرجل، وتملكته رعشة كبيرة وبدأت حبات العرق تلمع في جبينه.
ـــ اكرهه؟! انت تعرفين انني حين قابلته لأول مرة لم أكن شيئاً. كنت لصاً وسكيراً. هو الذي أعاد صلتي بهذه الحياة. هو الذي سهر معي طوال أشهر كثيرة. كان يفتح عيني في تلك الغرفة المظلمة الموصدة، وحين خرجت اشتغلت وصرت انساناً جديداً ورافقته حتى لحظته الاخيرة. لا اعرف ما الذي جرى لك ؟! لماذا أصبحت عصبية مستثارة بهذا الشكل ؟ لقد مات. انتهى. يجب أن تعرفي ذلك !
على الرغم من غضبها المتأجج، وحقدها الذي تنامى في الفترة الاخيرة، إلا ان طول مراقبتها وبحثها وصبرها، جعلها تستمع اليه بهدوء واستهزاء.
هي ايضاً لا تنسى أحاديثهما المقتضبة في الزقاق، وخصوصاً في مثل هذا الأصيل، ودعواته المتكررة لكي تأتي معه، ثم الخلوات في البساتين القصية، وتمزيقه لعباءتها وغضبها وصيحاتها ثم الراحة العميقة التي تكونت في نفسها كلما رأته.
حتى موته لم يكن قد توغل في عظامها. كانت تغضب لانشغاله عنها، لإدمانه الخلوات، وتغيبه المستمر عن البيت حتى الفجر احياناً، شعرت مرة انها اخطأت الارتباط برجل لا يظهر لها كل الود الكافي، وصارت تبكي وتنفجر بالصياح امامه.
وحين احبته بعمق وفهمته كان هو قد مات !
سمعت الرجل يواصل خلفها:
ـــ لقد صرت ألاحظ عليك اشياء غريبة، صرت تشكيّن في كل شيء. طفلاك تبعدينهما عني. لا تأكلين معي. ماذا حدث؟ اذا كنت تبغين ان اترك الخمرة فسوف أتركها ولكن يجب ان تتغيري أولاً. اقذفي هذا الوسواس عنك بعيداً. أنا أحبك كثيراً.
تشبثت بالتراب. داعب الهواء فستانها الاخضر، بدت كطفلة حزينة في رحلة مدرسية.
ـــ صف لي الحادثة مرة أخرى.
طفت على فمه إبتسامة، عادت إليه الثقة ثانية وقد أشبعت بالغرور.
ـــ لقد سبق ان أسمعتك اياها اكثر من عشرين مرة..
ـــ ولا أملّ سماعها ابداً.
ـــ هذا يثبت لك انني لا اكرهه.
ـــ ارجوا ذلك.
ـــ اظن انني ثرثرت البارحة قليلا.. وربما بسبب هذه الثرثرة امتنعت عن النوم. وقد لاحظت كم ازدادت عصبيتك. تريدين سماع الحادثة.. حسناً أصغي. بعد أن سقط كل اصدقائه في الفخ هرب هو الى السرداب القوي العميق، وصار من هناك يوجه كل شيء. كنت صلته الوحيدة بالعالم. اشتري له الأشياء واحمل الصحف.. صار عصبياً قليلا ولكنه انسجم مع كل المزعجات الصغيرة واستعد لمعارك جديدة. كان يقرأ بكثافة ويخطط ويرسل الرسائل ويكتب، ينام أربع ساعات ويده على الزناد.. وكان يسأل عنك دائماً، وقد قال لي في وصيته «اعتن بها جيداً». كان يشعر انه مطارد بقسوة وأن الصيادين يضيقون عليه الخناق. وفي لحظة موته لم اسمع صيحة بل هتافاً غريباً، ظل هذا الهتاف ينفجر في نفسي كالذهول العميق. يا الهي، كم هي ذكرى بعيدة الآن.
ـــ لقد قلت البارحة انك سلمته طردا..
ـــ انا قلت هذا؟! لا أتذكر شيئاً من هذا القبيل.
كان ثمة درب صغير وضيق يقود الى القبر. اقتربت الشمس من سور المقبرة وتدلت كرمانة ناضجة. احترقت الاعشاب والغيوم والأشجار ونوافذ البيوت، وغدت الاشياء جمرة كبيرة بلا دخان أو رماد. اندفعت العصافير إلى الأشجار وراحت تتنازع حول الأغصان.
جاء الرجل الى الدرب الضيق واقترب منها، وضعت باقة القرنفل على القبر.
ـــ البارحة قلت انك اعطيته طردا..
ـــ أتحاولين أن تختلقي شيئاً ؟!
ـــ هذه الكلمة قد اوضحت لي كل شيء. المخاوف التي تهتز بها في منامك، الصور التي تحاول أن تخفيها، ادمانك للخمرة ثانية وانكبابك على نفسك وصمتك المطبق احياناً وثرثرتك الطويلة الفارغة احياناً اخرى.. انت ترتعش وتهتز؟! ألا يمكن أن تسمع الحقيقة لمدة دقائق فقط؟!
ـــ انت امرأة ممسوسة.
ـــ سلمت الطرد وانت تعلم ما فيه. تراجعت الى الباب خائفاً وربما قلت انك ستذهب للحمام. الجرح الغائر في ساقك وشى بك.. كم دفعوا لك لقتله؟!
لم تكن تدري بشيء، وضعت رأسها على كتفه باطمئنان، وفيما بعد رأت ارصدة كبيرة لديه، سمعت مكالمات مريبة.
بقى في الكون نور ضئيل، ظلت السماء مغسولة بالدم، انتشرت الظلمة فوق الأحجار وتسربت الى الطرق والاعشاب. اندغمت أصوات الريح بتثاؤب العصافير على الأشجار بنهوض جيش من الحشرات المنادية.
ـــ وبعدئذ بدأ فصل آخر.
تتذكر اقترابه منها، حنانه الذي لم يظهره أحد، صار اباً جديداً للطفلين، وفي غمرة حزنها انتبهت الى حب جديد ينمو، وبدأ حضوره يملأ كل شيء.
لماذا لم تنتبه؟ لماذا تركته يتسلل الى اصابعها وفمها وسريرها؟! لماذا تركته يأكل جسدها بشراهة وهي فرحة بعمر جديد ؟!
تتذكر لعابه وأسنانه المشوهة ونغزات ذقنه فتحس بالغثيان، وبدأ أطفاله ينسلون منها. كان يمكن أن تموت هادئة، راضية، غبية، لولا صورة الميت التي ظلت تطل عليها دائماً.
ـــ وبدأت مرة اخرى تحاول قتله.
ـــ اية افكار لديك الليلة، انت مجنونة !
ـــ صورته تنزعها من الجدران، كلماته تلقيها في النار. تصرخ: هل تظل دائماً نعبده؟ ألم يحن الوقت بعد للتخلص من كل هذه الكلمات البطولية الفارغة ؟!
صار هذا هاجساً مريراً لك. كنت استغرب، فتقول لي: انني اشعر انك تحبينه هو فقط.
ـــ نعم، هذا ما سيشعر به أي زوج.
ـــ ثم رحت تغضب من اي ذكر لسيرته، حتى طفليه حاولت أن تنسيهما أباهما. ولكن الطفلين، بل اطفالنا كلهم، ظلوا متشبثين به.
ـــ هذا بسببك انت ! بسبب جنونك ! كل الحكايات كانت تدور حوله، كل الاغنيات كانت تتغنى بمآثره. لم يكن لك من عمل سوى أن تنسجي ملامحه فوق القماش والارواح.
ـــ نعم، لقد ازداد حبي له. الصغائر التي كنت اراها فيه ذابت في وهج السنين، وبقي هو متألقاً، حياً دائماً.
ـــ انظري اليه الآن، مجرد كومة تراب!
وضحك بقوة وعمق، فرنت الضحكة المباغتة في المقبرة كصاعقة، أو كانفجار في غرفة صغيرة مغلقة. هربت بعض العصافير واصطدمت ببعضها البعض، صمتت بعض الحشرات.
خافت المرأة من توهج عينيه ونظراته الكريهة المشتعلة، وجدت أن الظلام يسيجها، والسكون يربطها بالتراب والاعشاب.
في الآونة الاخيرة صار يثرثر مع نفسه، سمعت ضحكاته الانفجارية مرارا وهو يستحم، حين أبعدت الأطفال عنه لم ينتبه.
ـــ لقد حاولت دفعي نحو الجنون بسبب اوهامك التي لا تنتهي.
ـــ انت الذي حشرت نفسك في الشرخ الضيق المؤلم، ومع الايام كان كل شيء يزداد صعوبة.
ـــ كنت تخفين صوره تحت مخدتي، أو في جيوبي، ورحت تسجلين كلماته.. كنت تمارسين تعذيباً رهيباً تجاهي بلا مبرر.
ـــ ألا تزال تخدع نفسك ؟!
ـــ وذات مرة، رأيته يسير في الشارع، كان هو حقاً، اندفعت اليه، صافحته بود لكنه بدا مستغرباً مني، ذكرته بنفسه، أطلعته على تواريخه، فلم يصدقني وسار وهو يهز كتفيه.. صرت ألاحقه، عرفت بيته، واخبرتك اني وجدته، وأنه تزوج امرأة اخرى وتركك، ولكنك لم تصدقي ايضاً..
ضحك ورفس التراب.
التفتت. كانت أضواء المدينة تشعشع في الظلمات. جاءت ضجة سينما قريبة وصدحت موسيقى راقصة. انهمر بكاء طفل من نافذة بيت.
ـــ انني استطيع ان اقتلكم لو كنت كما تقولين.
ـــ انت لا تستطيع ان تقتل ذبابة الآن !
اقترب منها، حاول أن يمسكها، دفعته فترنح على التراب.
سمعته يقهقه ويقضم شيئاً.
سارت بهدوء، وبحثت بصعوبة كبيرة عن البوابة في كهف الظلام الواسع.
_______________________________
12 – باب البحر «قصص»، 2020.
❖ «القصص: وراء البحر.. – كل شيء ليس على ما يرام – قمرٌ فوق دمشق – الحب هو الحب – شجرة في بيت الجيران – المذبحة – إجازة نصف يوم – حادث – البائع والكلب – ماذا تبغين ايتها الكآبة؟ – إمرأة – الربان – إذا أردتَ أن تكونَ حماراً – اللوحة الأخيرة – شاعرُ الصراف الآلي – البيت – حوت – أطروحةٌ – ملكة الشاشة – الغولة – وسواسٌ – مقامة المسرح – إعدام مؤلف – يقظة غريبة».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء(
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر«
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــــدالله خلـــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان«
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

