أول الوجوه التي بدت تسبح أمامي داخل هلام شفاف كان وجه أمي .. أستطيع أن أميز وجه أمي في الظلام وهي بعيدة وصامتة فرائحة الأمهات لا تعوزها حواسنا الخمس .
فتحت أجفاني على عينين بالكاد أبصرتا بقية الوجوه المحملقة فوق رأسي .. أحدها لأخي الأكبر وآخر لصديقتي من الجوار وثالث لأبي ووجوه أخرى لا أعرف أصحابها .
بدا الجميع متفقين على ابتسامة واحدة توحي بأن أمراً جيداً قد حدث أو أن مكروهاً اختفى بعد أن كان في طريقه إلى موتي . اكتشفت ذلك من كلماتهم حول حادثة الأمس .. شيء ما يتعلق بالصاعقة .
جربت أن أفهم لكن ذاكرتي بدت وكأنها لم تمارس عملاً منذ مئة سنة .
أجل .. كان عصر يوم هارب من الشتاء إلى الربيع وأذكر كم كنت مستمتعة بالوقوف تحت شلال المطر المفاجئ الذي اندلع من السماء وكأن أحد العابثين أحدث ثقباً كبيراً فيها فأثار جنونها بهذه الروعة .
لحظة محددة ما بعدها صار اللون الأسود وحيداً يمرح في ذاكرتي حتى دخلها أحد المنتشرين حولي بمفردات تشير إلى أنه طبيب على الأغلب وهو يلقي علي الأوامر عبر أمي ..
ولكن .. لماذا يجب ألا أرى الشمس ، وبعض الألوان والروائح ؟!. وماذا عنى بالهدوء التام وهو يمرر كفه على شفتيه مثل المشعوذين ؟.
هل تبدو حالتي خطيرة لا أمل في شفائها إلا ببيان ممنوعاته هذا ؟!.
عاد الجميع بعد محاضرة الطبيب ثم انصرافه إلى التحديق مجدداً في وجهي .. وازداد عدد الابتسامات والقبل على جبيني وخدي فأيقنت أن ثمة أمراً غريباً يجري ..
في الواقع لم يكن أكثر غرابة من أحداث اليومين التاليين عندما بدأت أتلقى دهشات تبلغ حد الاستنكار أحياناً بعد كل عبارة أتفوه بها .
ما بال سكان هذا المنزل كأنما أصابهم وباء التعجب !!..
ضحك أخي الأصغر متراجعاً إلى الخلف ينادي أمه لمجرد أن شجعته على اللعب بالطين خارج المنزل حلاً لمشكلة التلعثم في النطق .. وقد تجاوزت أمي هذا التحريض رغم استنكار نظراتها لي .
أما أخي الأكبر فقد تخلى عن هدوئه للغضب بعد أن رآني ألصق ورقة مالية كبيرة بالصمغ على جدار في غرفتي وقد أضفت إلى إطارها بعض ألوان زيتية على سبيل التجميل .. لم أفهم سبب ثورته فأية لوحة أخرى قد تكلف أكثر من هذا المبلغ لتعلق على نفس الجدار .. أين الخطأ في كل هذا ؟!..
يبدو أن الخطأ الحقيقي وقع مساء ذلك اليوم بحق أبي وبسبب البؤساء الذي يقرأ صفحاته منذ أيام .. لم أقصد إغضابه أردت فقط إزالة الحيرة عن أسئلتي .. يعني كيف يتفق أن تكلف السماء السيد فالجان برفع الظلم عن طفلة لكونه عاش مرارته طويلاً بينما يستطيع الله أن يحسم الأمر بثانية ودون الحاجة أصلاً إلى هذه الدوامة التي يتناوب عليها البؤساء فقط دون غيرهم !..
كانت إجابة أبي تحمل إنذاراً مبكراً بالحد من ارتكاب الأسئلة الحمراء .. لم يكن يعلم أن عمى الألوان ربما تمكن من أسئلتي أيضاً ..
طيب هل صاحب القرار في تعاسة كوزيت هو نفس إله الأطفال السعداء في مكان آخر؟.. لا بد من وجود شريك يتلاعب بالحسابات ويفسد الخير القادم من السماء .. وإلا فكيف ؟!..
آه .. يبدو أني عككت بتعليق طائش أصاب مكاناً ما في دماغ أبي فقد خرج من خلف النظارة والتفت بقلق نحو أمي التي نقلت نسخة من التفاتته إلى أخي .. وتداعوا جميعهم إلى غرفة أخرى وكأنهم سينصبون فخاً .. ما الذي يجري ؟!.
꧁꧂
في العاشرة صباحاً حسب رغبتهما كنا في عيادة طبيب ننتظر ما سيدلي به بعد أن أطال الفرجة علي وعبث برأسي وأطرافي وحصل منهما على بعض الإجابات التي سيستعملها في إصلاحي ..
أهم ما في الأمر أنني عرفت عن حادثتي الغريبة التي لم يعد هناك مهرب من البوح بتفاصيلها أمام الطبيب .
هل حقاً ضربتني صاعقة أثناء وقوفي تحت المطر ؟!. وكيف نجوت منها ؟. ثم هل كنت فتاة مهذبة ومطيعة إلى هذه الدرجة ثم انقلبت الأشياء بداخلي إلى كل هذا التمرد والعقوق كما يصفون ؟.
بدأت أجد تفسيراً لوجودي هنا مع أني كما أرى لا زلت مسالمة باستثناء رغبتي الخفية بأن أعض هذا الطبيب المترهل الذي يؤمن بأنه أمسك بكل تفاصيل الكون ولم يعد هناك من مزيد ليكتشفه .. وهو لا يدري بأنه مجرد فرد من جماعة الوهم المنظم الذين يجنون رزقهم بوسيلة وحيدة هي إقناعنا بأننا مرضى ..
أخرج من درج مكتبه علبة ألوان كبيرة وسألني أن أختار ثلاثة منها تشكل معنى حسب رأيي... وزعها أمامي بطريقة ذكرتني بأصابع الدجالين في سوق المدينة وهم يراهنون على خداع بصرك وجعلك تدفع ثمن دهشتك ..
من الطبيعي أن يلبسه التعجب كالآخرين فهو يتوقع أن أجتاز الاختبار بما لديه من الألوان وأنا ببساطة لم أعثر بينها على اللون الثالث المطلوب بل ربما هو مفقود من قائمة الألوان المسموح بها وهذا يجعل اختياري خارجاً على القانون أساساً بيد أني طلبت منه إجابة لسؤال : ألا يعتمد دخل العيادة على ازدياد حالة المرضى سوءاً ؟..
نظر في وجهي بعدوانية غير معلنة وهو يخبرهما بعبارات معقدة أن جزءاً ما داخل رأسي قد تعرض إلى نوع من الفوضى بسبب الحادثة وأن إعادة ترتيبه ستقتضي جلوسي هنا لعدة مرات بصحبته المملة بعد أن كتب أربعة أسطر مرقمة باللاتينية على ورقة أعطاها لأبي مشدداً على أهمية إقناعي بابتلاع ما جاء فيها بانتظام .
أردت حقيقة أن أبدو متعاونة لكنه في النهاية سيرفض أن أكون مصابة بحالة خارج تصنيفه.. ماذا علي أن أفعل ليحتفظ بلقبه كطبيب وتحتفظون بفضلكم كمربين وأحتفظ بحقي على الأقل في اختيار المرض دون وصاية .
اعترفت لأمي بأمنية خبيثة تطاردني للمرة الأولى .. ماذا لو أننا فقراء هل كان أبي سيتمكن من كل هذا الإنفاق على جلسات الأطباء واستشارات علماء النفس والاجتماع ونصائح الكهنة وجميع من يسعون بإخلاص إلى ترويضي وكأنني فرس أفلتت من حظيرة !!.. يخيل إلي أن الفقر من الأشياء التي تحتاج إليها الحرية أحياناً ..
꧁꧂
لم تكن درجات الامتحان المتدنية التي حصلت عليها للمرة الأولى وراء زيارة مديرة المدرسة .. كان سبباً آخر استدعى أن تحضر معها أوراق امتحاناتي لتطلع أمي على سابقة خطيرة تهدد الهيئة التربوية برمتها في حال تفشت بين الطالبات .
من جهتها اكتفت باستعراض عشوائي لبعض إجاباتي التي اقترفتها في امتحاني التربية والعلوم :
- المجتمعات المتقدمة هي التي يحترم أفرادها سيادة القانون : (خطأ)
- المجتمعات المتقدمة هي التي يحترم القانون سيادة أفرادها .
- يرقى الإنسان عن الكائنات بسبب امتلاكه للعقل : (خطأ)
- ترقى الكائنات عن الإنسان بسبب امتلاكه للعقل .
- الوطن هو المكان الذي نولد فيه فننتمي إليه : (خطأ)
- الوطن هو المكان الذي يولد فينا فننتمي إليه .
- ما الحكمة من وجوب مساعدة الفقراء والتبرع لهم بالمال ؟.
- للتأكد من أنهم سيستمرون فقراء إلى الأبد .
- ماذا ينتج عن دوران الأرض حول نفسها يومياً ؟.
- هذا ما أحاول فهمه منذ زمن دون جدوى ..
- أين تصيب الأضرار الناجمة عن حدوث الصواعق ؟.
- في كل مكان عدا ذلك الذي تحدث فيه ..
أدلت المديرة بما لديها وحصلت على وعد كانت تنتظره من أمي باتخاذ تدابير رادعة تضع حداً لابنتها الضالة .
꧁꧂
جولة أخرى من جولات أبي كانت أكثر إدهاشاً حين أتى بزائرين أبيض وأسود نادراً ما يلتقيان معاً باستثناء ما يتعلق بالمال أو بالفضيلة ..
جلسا متقابلين وأنا على رقعة بينهما أنتظر ما علي سماعه .
حدثني سماحة الأبيض عن المحبة مطولاً لكنه اصفر قليلاً حين قلت له إن المحبة ليست فعلاً في حد ذاتها إنما هي تصفيق يحمل الآخرين على المضي في فعل ما نريده منهم ونحن من يبارك هذا ويجعله جميلاً يستحق الاحترام .. أنت مثلاً إلى متى يمكنك أن تستمر في الحب أو الإيمان بمن لا تتوقع منه مقابلاً ؟!..
شمر فضيلة الأسود عن أصغريه وراح يكيل سلسلة من الكلمات المؤثرة على مسامعي .. شعرت به يريد اختصاري وإنهاء الجولة بالحجة القاضية فأوقفت استرساله عند سطر قوة الإيمان ..
لم أكن أسعى إلى النيل من هيبة معانيه ولكن إذا كانت قوتك مرهونة أصلاً بوجود الضعفاء من حولك فماذا لو انسحبوا ؟!.. وأين يصبح موقعك بعد أن تقابل من هو أقوى؟. ألا يبدو الأمر كأننا نقيس المعاني بمسطرة تكمن اللانهاية في طرفيها !.. مفردات كثيرة من المطاط تتسع لكل احتمال يقرّ به مزاجنا مصنعة خصيصاً كي لا نبلغها أبداً ..
ماذا لو استطاع أحدنا الإمساك بالسراب لمرة واحدة هل سيحتفظ بعدها باسمه أو بمعناه ؟..
أدرك الزائران بأن عقدتي ستحتاج ربما إلى توحيد قوتهما لتطهير الظل الملوث الجاثم فوق روحي . اتفقا مع أبي بدايةً على أن طاقة شريرة بثتها الصاعقة في جسدي ونشرت حالة من العصيان على سبيل الابتلاء دون تفسير لذلك لكن الأبيض جزم بأنه شأن تختص به عدالة السماء وليس لأحد أن يبحث في أسراره !..
لم أرغب في التطفل على أسرار الآخرين لكني أعتقد أنه لا يليق بالسماء أن تغضبها أسئلتي فأنا على الأقل لا أتطلع إلى منافستها .
طيب العدالة مثلاً بالمرصاد لقاتل الجثة .. لكنها تتعطل أمام قتل المشاعر .. أو اغتيال مستقبل .. أو اغتصاب كرامة .
هي بالمرصاد لمن سرق أوراقاً نقدية لكن قاموسها لا يطال سارق السنين .. أو بسمة على فم طفل .. أو حلماً كاد أن يتحقق .
إذا كان رمز العدالة على الأرض امرأة مفتوحة اليدين معصوبة العينين فلماذا أمنح الثقة لعدالة يقودها فاقد بصر ؟!..
كانت نقلة خاطئة من الأسود في إقناعي بأن العدل في الأرض لا يشبه مثيله في السماء فذلك يعني أن أحدهم هذه المرة قد قام بتقسيم الكون إلى طابقين لكل منهما عدالته .. إذن فهل أنا مدينة بالولاء لعدالة تقيم في طابق آخر !!..
انضم الأبيض من جديد موجهاً إلى مهمة العقل الجليلة في فهم الفكرة ولم يتقبل مني بأن الفكرة نفسها تولد أساساً خارج العقل بل وتموت بمجرد وصوله إليها لأنه يبتلعها ثم يقطّعها حسب ما يريد ..
تبقى قطرة المطر نقية إلى اللحظة التي تلامس فيها الأرض ثم تنحل في ذراتنا فتفقد عذريتها ونقاءها .. كذلك تطرد الرئة هواء الزفير من بيتها في كل ثانية وهي التي استقبلته للتو استقبال الشهيق المنتظر !..
لم يفلح الأبيض في إقناعي بأنه شخصياً استمر في ولائه لأمه حتى النهاية وأنه لم يكن سعيداً بموتها وقد أصبحت عبئاً ثقيلاً عليه !..
كذلك فعل مثيله الأسود حين أراد أن يحشر في أذني أنه قادر على إيقاف رغبته المتجددة في القتل بأشكاله والسرقة بأنواعها والاغتصاب بمعانيه .. بالطبع لن يفلح .. القذارة لا تغادرنا لمجرد أن نتمنى منها ذلك .. بالنسبة لها ليس سبباً وجيهاً !!.
أحسست بغضبه المكتوم حين طلبت منه أن ينظر إلى بطنه ليكتشف أضخم معمل لصناعة البراز !!..
لم ينجح الزائران رغم جهودهما المخلصة في تحريري من شرك ذلك التمرد العضال فاستأذنا بالانصراف بعد أن أبديا كل الاستعداد لدعم أسرتي المنكوبة ..
أغلق أبي وراءهما وعاد بسؤال يحتبسه في فمه عن سبب نظراتي المستغربة إلى لباسهما ؟. لم يكن سبباً مهماً .. مجرد أنني تذكرت أستاذ الفيزياء حين أخبرنا مرة بأنه لا وجود للأبيض والأسود بين ألوان الطبيعة .
ابتسم أبي .. فضحكت أمي وقهقه أخي وأنا أقف بينهم مثل شر البلية لكن الجميع قرروا عدم الاستسلام للكارثة لأنهم آمنوا بمعركتهم مع الصاعقة .
2008
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
8 – الكسيحُ ينهض «قصص»، 2017.
❖ «القصص: الشاهدُ.. على اليمين – الكسيحُ ينهض – جزيرة الموتى – مكي الجني – عرضٌ في الظلام – حفار القبور – شراء روح – كابوس – ليلة صوفية – الخنفساء– بائع الموسيقى– الجنة – الطائرالأصفر – موت سعاد – زينب والعصافير – شريفة والأشباح – موزة والزيت – حمامات فوق سطح قلبي – سقوط اللون – الطريق إلى الحج – حادثة تحت المطر – قمرٌ ولصوص وشحاذون – مقامة التلفزيون – موتٌ في سوق مزدحمٍ – نهاياتُ أغسطس – المغني والأميرة».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- )علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء(
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــــدالله خلـــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان«
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

