تمتد وراءه التلال بحراً من الموجات الكبيرة المتجمدة.
يتوارى خلف إحداها، رابضاً على الأرض، محدقاً في الطريق الضيق الملتوى، الذي امتلأ بالظلمات.
الرجل الذي ينتظره، لابد وأن يمر بهذا الدرب، وأن تندفع سيارته بين الحصى والرمل والحفر، متوجهة إلى فيللته الكبيرة في الخلاء الواسع.
المسدس يكهرب جسمه كله، رائحة رصاصه التي لم تنطلق بعد، وتضاريسه المعدنية المسنونة، وانفجاره المرتقب، تلتهم تفاصيل ذاته، وتغدو مثل نهر متدفق على المزارع والسهول.
كان دائماً قرب هذه التلال، هذه الدوائر الكبيرة من الرمل والحجر، القباب الصلدة الملعونة، التي كانت تملأ الأفق هنا، رابضة في كل مكان، والتي كانت قريتهم حبة رمان وسط بحيرتها الرمادية، المغبرة الصامتة.
حين كان طفلاً كانت أول ما واجهه، مثل السماء، والحكايات والقدر. أنها ضخمة، دائرية، يصعب تسلقها، وينهمر حصى قاس تحت قدميه عندما امتطاها بعدئذ.
وكان الذي ينتظره الآن مُجِّهزاً له الرصاص، هو صديقه الدائم في اللعب فوقها، وفي الجري بين أخاديدها وسراديبها ومفاجأتها الرهيبة.
عودان يابسان، وضحك نازف، وجسدان رحالان، وطيش دائم، وإزعاج مستمر للخلق، كانا..
كيف سارت بهما الحياة حتى افترقا، وتخاصما، وتقاتلا؟
كانا أبرع من استخدم «النقافة»، وتغلغل بها في «الدولايب» والبساتين، وأذاقا العصافير والطيور طعم حصى التلال القاسية. يجمعانها ويقيمان وليمة نارية في حضرة التلال، ويحطمان عظام الطيور، ويدهسان رؤوسها المتفحمة، بلذة وفرح صاخب..
لم يستطع أهلهما ربطهما بمقاعد الفصول، ورغم اللهب الدامي في أرجلهما الصغيرة، الصلدة المتقشرة، فإنهما كانا يركضان بعدئذ، بعيداً عن المباني والبيوت.
يمشيان كراعيين للإبل المتجمد الصحراوي، كحارسين للقباب المغلقة، لحشود الموجات التي شكلها بحر الزمن ولم تصل إلى الشاطئ.
يُبصرهما الرائي كخطين وظلين متصارعين، كطائرين ذكرين بلا عش، ولا بيض، كلغتين ظهريتين مسلطتين على أي «عكار» يتوه في غبة الصخور، ومتسللين شبحيين للعربات الملأى بالرطب واللوز..
وفوجئ الفتيان، في زمن بارد، بأغراب يتوغلون بين حشود التلال. رجال ونساء بيض ينزلون من سيارتهم، ويبدأون بالمشي والحديث والحفر في تلك المملكة التي تخصهما.
يمشيان وراءهم، يطالعان أيديهم وهي تثقب التربة، وتزيح الحصى، وتستعين برفوش تدك الأرض، فتتأوه أحجار تئز شراراً، والثلة البيضاء تتعب ويترنح الكهول، مطالعينهما باستعطاف ورجاء، وهما يقتربان مذهولين..
يدهشان من كل شيء. الخيام المنصوبة في الليل، والقناديل المضيئة بقوة في العتمة، والنظارات المحدقة في السطور والحيات والرؤوس المقطوعة، والعلب الممتلئة بالخرز والإبر.
كانت المعادن تتجمد في أيديهما، وهما يعملان لأول مرة.
ثمة ريح مخيفة تعوي من باطن الأرض والماضي، فتتكلم القطط، ويصير لنباح الكلاب معنى الموت، وللخسوف بدء الهلاك القريب. ويطالعان السماء التي قد تتشقق فجأة وترسل الحمم. تهتز المعاول في روحيهما. ويثبت «زاهر» فوق التل، ويضرب، ويهشم الصخور، وهو يرتعد خوفاً..
كان كل أب وأم في القرية يروي مأساة التلال.
كان ثمة بشر قدامى هنا. أسرفوا في الملذات والخطايا، لم يردعهم شيء، وجاءتهم بينات، فما اتعظوا ولا تابوا، فنزلت عليهم الصواعق من السماء، فهلكوا في بيوتهم، التي تحولت إلى تلال من الحجر والعظام.
هل كان بإمكانه أن يفتح تلك المنازل، التي جمدها الخالق في لحظة من لحظات غضبه الشديد، ويتجرأ على فتح تلك الحجرات المغلقة وكسر مفتاح العقوبة الأبدية؟!
يدهشان من الثلة البيضاء التي لا تخاف من شيء. ترفع الهياكل العظمية من أجداثها، وتحضنها بمحبة وعناية، وتتمعن في انكسارات رقابها، وأعداد أسنانها، وحليها وجرارها..
كانت الثلة تتكلم كثيراً، فيلقتطان لغتها المبعثرة، ويتسربان إلى خطوطها وأسرارها، ويدهشان لأن المصعوقين القدامى أثرياء، ذوو غرف واسعة، وأدوات كثيرة، ولديهم فضة، وحلى ذهبية، ويريان أصنامهم وعجولهم المعبودة ووجوههم المحدقة في الشمس أبداً..
وقد أصيب هو برعدات مخيفة، حين طالع أحشاء الأمهات المتفتتة والمهترئة والحاضنة بالأجنة، ومن الجماجم المذعورة..
وكأنه ينصت حينئذٍ لتلك الصواعق السماوية الضارية، وهي تدك الفضاء، وتميد بالأرض..
لكن «زاهر» لم يكن يسمع الانفجارات الإلهية العلوية، ولا صرخات المنابر، بل يحدق مذهولاً في الصناديق الممتلئة بالقطع الثمينة، ويحملها ببطء إلى سيارة الأغراب، والمغمورة بالتراب والعتمة والظلال، ويضع أشياء منها في جيوبه، ويندس ضاحكاً بين أرجل الكهول، حاملاً أغراضهم، ناقلاً حقائبهم من الفندق، مودعاً إياهم في المطار، داساً هداياهم ونقودهم في جيبه.
أي زمن هذا الذي فصل جسديهما بمنشاره، فوجد أن أشياء كبيرة ضاعت منه، وأشياء أخرى نبيلة وفظيعة تنامت فيه، وأنه كان ينزف طوال هذه السنين، كان زاهر شيئاً منه، رئة أخرى تمده بالهواء، وماء بارد يُسرع إليه، وقصصاً مرحة، ولغة تدمدم في جنبات روحه ضحكاً وأنساً.. أية أيام كالحة تلك التي فرقت بينهما، حتى الوسائد لم تنس عرقهما المشترك، وهذه خطوط أقدامهما لم تبعثرها الريح بعد!
لماذا تعملقت في روحه المخاوف، وراح يرتجف من انفتاح القبور، ورؤية الهياكل العظمية التي راحت تمشي في أحلامه، وصار للنقوش وميض لاسع، وللأصنام لعنة تُوقف صلاته وأكله وتقتل ماعزه؟ وكأن الأرض القديمة تنفتح، ويأتي الرماد والجراد..
أما زاهر فقد ذاب في الأغراب، وراح يقبل العجائز، وينظف أسنانهن الصناعية، ويفتح كتبهم الكبيرة ويتطلع فيها، ويَقْبل بنطلوناتهم المستعملة وقمصانهم الفضفاضة، وألوانهم الغريبة، فيبدو مثل خيال مآتة للقبور..
يتمعن في أشباح الجمال المبقورة، البقايا الأخيرة لمعجزة السماء.
هذه التلال قبور غريبة، وجوه الثيران والثعابين تتحد بالبشر، والموتى يحتفظون بأشيائهم مذعورين، وكأن الصاعقة الطيبة جمدتهم عبرة للقادمين..
جماجم مكسورة، رماد من عصور موغلة في الفساد، جثث منخورة، كلاب معبودة، ولكن زاهر يفتح المقبرة الفاسدة لتبني المدينة..
لقد غدت موقعه، فمرة يحضر بيضاً، ومرة صفراً وسوداً، ويوزع خرائط وتماثيل ودفاتر، ويقود حشوداً لا تنفك تتوغل في هذا التراب، وهو بينهم ببنطلونه القصير، وقبعته وسيجارته وعلائق فضية على صدره!
وهو رغم غرقه في المسجد وتلاوته وأوراقه، إلا أنه يحوم حول التلال، مراقباً هذه الجموع الكافرة، وسرقاتها للتراب والحجر.
ينمو زاهر فتتقلص التلال. يفتح واحداً فتحرثه المعاول، وتزال الأحجار والرمال، والغرباء يحنون رؤوسهم داخلين إلى العتمة، إلى أشقائهم البعيدين في الروح، حاملين القناديل والشموع، وزاهر على رأس الكوكبة ينير ظلمات الأصنام!
منزله الذي كان ضلعاً ناتئاً من بستان، اجتث النخيل والبركة الزرقاء وأعشاش العصافير، وتألق بالجدران العالية والنوافذ والألوان..
التلال راحت تذوب في التدفق المحموم للمنازل، بطونها تُبقر، وثرواتها تختفي في الجيوب والعروق والأرواح، أسنان الموتى تتألق في الأحياء، وأزرتهم وحليهم تسطع في الصدور والصور. غابة التلال المترامية حتى الأفق اللامنظور تكتسح بالأزاميل والمجارف والتراكتورات العملاقة. الرجال يقودون الآلات وهي تحصد الرمل والحجر والعبرة، والبيوت الملونة الملعونة تنبت فوق القبور، وتحتل قاعات وأسّرة المصعوقين.
تجاور الموتى والأحياء، والقبور تصبح دكاكين ومطاعم، وفي حدائق وأحواش المنازل المحفورة تنبثق فجأة الهياكل العظمية وتتكسر المناجل.. يلعب الأطفال بأصابع بالموتى وخواتمهم وأناشيدهم، وتستعيد الفتيات حليهن من آذان المصعوقات ويأخذن تسريحاتهم وأزياءهم، أشباح الموتى تستولي على أرواح الخلق، فيندفعون إلى أمكنة اللهو، ويرقصون حتى الفجر، وتلقي النسوة ثيابهن السوداء، ويصبحن مثل الدمى المزوقة، ويغرز الرجال في سواعدهم إبراً لغيبوبة الموت..
تمتلئ خزائن زاهر بالمال، الذي يغدو عمارات وفنادق كبيرة وبواخر وطائرات، حتى لم يعد أحد يراه في البلدة..
يصيح في الناس: عم الكفر والفساد..!
هو وحده الذي يقف على المنبر مطلقاً الكلمات واللعنات المدوية.. يهز الراقدين المصنوعين من حصى التلال، ولكنهم يذوبون في وهج المدينة متسربين إلى حاناتها وأسواقها وفسوقها..
وذات مرة، وبينما هو يسير باتجاه المسجد، توقفت سيارة طويلة قربه، ونزل زجاج نوافذها بنعومة، وبان رجل نضر متألق في مقعدها الخلفي، وقال:
- ألم تعرفني يا محسن؟
أين هذا الرجل من زاهر العتيق، الفتى الأجرد، خيزرانة البرية وأرنبها الجائع؟!
- تعال، اركب معي، لنتحدث قليلاً!
- لا يمكن أن أجلس معك أبداً.. أنت لعنة هذه البلدة. وقريباً ستحل صاعقة كبرى تخسف بك تماماً.
نزل، وصاح:
- من تحسب نفسك..؟! أنت رجل ظهر بيته الكبير من التمائم والتعاويذ وقطع ذكور الرجال.. وإخفاء النساء عن النور.. أنت خنفساء عتيقة تدب على ظهورنا وتمص دمنا منذ الأزل..!
- أنت فتحت قبور الكفار ونهبت منازل المؤمنين!
لم يدع زاهر يهنأ في ماله الحرام، خطبه كانت تجلجل وتهز الصدور، ومعاول هدم التلال تتوقف أو تنكسر، والعمال يهربون!
وبدت رؤى غريبة تراوده في المنام، فيجد نفسه في دوحة غناء. وبغتة يملأها حريقٌ عات، وتتحول الأشجار إلى أعواد ودخان.. ويسمع أصواتاً تناديه من بعيد، وثمة رجل يدعوه إلى ملاقاته في البرية، ويجد شبحاً هناك يدعوه لدخول مغارة، وحين دخل فيها تساقطت عليه أحجار، لكنه نجا بأعجوبة..!
ومنذ تلك اللحظة راح حلمه الأخير يتجدد في كل ليلة. ذاك الملاك البهي كان يهمس في قلبه بغمغمة غريبة.
كانت القبور تنفتح، وتظهر الهياكل المخروقة بالزمن، وومضاتُ البشر فراشاتُ عصورٍ ذائبة في التنور، يجد ثقباً في صدره، ويرى نفسه يترنح في الهوة وينهال عليه التراب، ويذوب ويذوب، ويداه ترتفعان بين الرمل، سياجاً أو غصاً..
وأخيراً انبثقت السيارة في الظلام. خرطوما النور يتحسسان الأرض المتبعجة. الطريق يقربها إليه، ويجعل زجاجها في مرمى رصاصه..
السيارة تمشي بمهل شديد، وكتلتها الرمادية مثل تل متحرك. قلبه متماسك، ويده تمسك الآلة الباردة. يطلق النار وهو يكبر، لكن رصاصاته لا تثقب الحديد ولا الزجاج.
تندفع إليه، وجسدها الساخن يحضنه بقسوة ويوغله في شقوق التل وحفره.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 6 – ツ جنون النخيل «قصص»، 1998.
❖ «القصص: بعد الانفجار – الموت لأكثر من مرة واحدة! – الأخوان – شهوة الدم – ياقوت – جنون النخيل – النوارس تغادر المدينة –رجب وأمينة – عند التلال – الأم والموت – النفق – ميلاد».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــــدالله خلـــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

