تندفعُ عربتهُ وسطَ السوق، سيلٌ بشري، رثاثُ خلقٍ جاءوا من نفاياتِ القارات، هياكلٌ عظميةٌ تصيرُ حصالات، الخادمُ رفيق وراءه، يضغط على العربة ويَهشُ البشرَ من حولهِ:
ـــ وسعْ . . وسعْ قليلاً! ما هذا؟ ما بكم؟ متهافتون على الفلوس الصغيرة التافهة؟ تأتون من أقصى الأراضي الخضراء الغنية لتتهالكوا هنا في هذه الشوارع الكريهة؟ قفْ، قفْ قليلاً يا رفيق، يبدو إن مصطفى تهربَ اليوم كذلك! ماذا نفعل مع هذا الملعون؟ قال إنه سيكون موجوداً وأن الإيجار جاهز! سيقتلني هذا المثقف المدعي!
رفيق تنغرزُ قدماه في أرضيةِ الرصيف الصلبة، أصابعه تبرزُ من الحذاء المهترئ . هيكلُ حامد الأيوبي هائل، رغم أنه تقلص في السنة الأخيرة. ينتظرُ رفيق سماعَ الأوامرِ، وحامد يخرجُ تليفونه ويتصل لكن لا أحد يرد، ووجهه الممتلئ ينتفخ، إنه يتشنج وتصيبهُ رعداتٌ كهربائية، يحمر، ويدهُ تأمرُ بالسير.
يهدأ وهو يتأملُ المقهى وروائحُ الشوي والخبز الطازج الطالع من التنور تقتله، كم جلسَ هنا وهو شاب؟ كم أكلتْ هذه الدروبُ من عمرهِ وأعطاها الكثير، يروح يتكلم مع رفيق وهو يطالع السلع المبهرة والفاترينات البراقة:
ـــ هل أحدٌ يضحي من أجلِ هؤلاء البشر البقر؟ ألم يكلْ مصطفى؟ هل هناك رجلٌ عاقلٌ يفتحُ مكتبةً الآن وفي السوق؟
يتذكرُ بولهٍ كيف كان ينحدرُ في الشارع الرئيسي المسفلت بين الأكواخ، بنطلونٌ وقميصٌ وكرشٌ متدلٍ تحت الحزام، وشاربٌ عريض، وتحت أبطهِ بضعة كتب، يدخلُ النادي ويضعُ الكتبَ على الطاولة بين جمعٍ من الفتية الذين بصقتُهم الأزقةُ الحجريةُ الرثةُ التي أُنشئتْ وسطَ غاباتِ السعفِ الملتهبة المتراقصةِ ناراً بين حين وآخر، ويشيرُ إلى الأقلفةِ ويصرخُ بالعناوين: عُبيد الجبار! الفولاذ سقيناه! الحارثيات! أقرأوا أيها الشباب، أنتم عدة المستقبل ، صوت المساكين! ولكن المساكين نائمون، يحبون الدخانَ والصبيةَ على الشطآن والأعراسَ والبنات.
كل يومٍ كان يَحضرُ نازلاً من ذلك الشارع وهو يرى العبيدَ السابقين يتلاشون بزجاجاتِ الكولونيا ، عيونُهم الحمراء مثل شراراتٍ تحرقُ جلودَ رفاقهم ، يطفئون شهواتهم في أكواخِ اللذةِ الليلية المعتمة، أو يطيرون مثل فراشاتٍ محترقةٍ في الفضاء! هناك في النادي رأى مصطفى ولداً من عظامٍ مجردةٍ من اللحم، نفثتهُ تلك البيوتُ الحجريةُ الصغيرة، بقيتْ الكتبُ على الطاولة، والأولادُ راحوا يلعبون الورقَ، ثم إختفتْ الكتبُ فأصيبَ بالجنون! راحَ يصيح: سرقتم الكتب يا أولادَ الكلب، هذه ثمرةُ تعبٍ كبير، هناك أناسٌ خلاقون وراء الجدران، وأنتم (بعصاكيلكم) الموحلةِ العرقة لا تكفون عن لعب الكرة في الظهائر ودائماً مغلوبون!
أبوهُ الشيخُ إمام المسجد لم يرضَ عنه، لكنه في ذلك الزمنِ الجميلِ، كان مفعماً بالحياة، كان يأتي إلى هذه القهوة ويأكلُ عدةَ قطع من الخبزِ وطبقين من مرقِ اللحم، ويتكلم مع طوفانِ الشباب المتدفق: هل قرأتَ هذا الكتابَ ..؟ ما رأيك في مقالة رفيقنا ..؟ الأمورُ تنحدرُ لكارثةٍ في الوطن .. المسئولون غير مسئولين . . غاباتُ النخيلِ زالتْ . . يتدفقُ بالكلماتِ والحواراتِ، ويجدُ إنه يمشي وسطَ السوق بين الفتيةِ، ويَحضرُ مهرجاناً أو عرساً أو جنازةً وهو بنفسِ الصوتِ الهادر المرح الغاضب، تظهرُ الأوراقُ والكتبُ والجرائدُ مثل العصافير وروافدِ الماءِ وغناءِ الشجر، يدعونهُ لحانةٍ لكنه لا يشرب، ليس تديناً كما يقول بل من أجل الصحة!
ثم عرفَ أن مصطفى هو الذي أخذَ الكتبَ ثم أعادها. تلك الهَضبةُ الورقيةُ طحنَها رأسُ ذلك الفتى، وراحَ يسخرُ منه: تزعم إنك قرأتَ كلَ هذه الكتب؟ ماذا عن رأسِ المال؟ هذا يحتاجُ إلى مخٍ كبيرٍ يا حمار!
ثم يلتفتُ إلى آخرين:
ـــ من هذا الصبي المدعي؟
ـــ إنه ابن الخياطة مريوم!
لكن الصبي المتوترَ المنزعجَ أجابَ على أسئلتهِ بتدفقٍٍ عجيب، وصدمتْ حامدَ الجملُ التي لم يفهمها، تجمدَ حائراً، ثمة مصطلحاتٌ تناوشُ رأسَهُ ، ليس هو بأقلِ إدراكاً من هذا الفتى، وبشَّ وجههُ فجأةً وصاح:
ـــ هذا ما أريدكم أن تفعلوه، أن تكونوا مثل مصطفى، إنه يحفظُ الأشياءَ صماً، ولكن هذا جيد في البداية فقط، فأنتبه يا مصطفى لذلك!
كان الفتى لقياهُ في هذا المستنقع، وإنتقاداتُ الرفاقِِ الحادةِ له، بعدمِ فعلِ شيء حقيقي أخترقَها، بعرضِ هذا الموديل المشع، وكرَّسَ جزءً من وقتهِ للبحثِ عن الفتى الغائبِ دوماً، المتوحد مع البحر، النائم تحت القواربِ المقلوبةِ، القارئ في الليل على مصابيح الشوارع.
قالها له مصطفى مباغتاً متوتراً:
ـــ لدي مسرحية يا أستاذ إسمها الكسيح!
ـــ أنت تكتبُ مسرحيات؟ دعْ عنكَ هذا الهراء!
وحين قرأها إشتدَّ حماسهُ لإخراجِها، فيقف هناك وسطَ حوش النادي، موجهاً بصرَهُ وحواسَهُ وأياديهِ الكثيرةَ للمسرح المرتفع، مُحَركاً المجموعات من بين التلالِ الرمليةِ ومجمعاتِ السمادِ وأسرابِ الذباب، مُخرجاً النسوةَ وهن يلتقطنَ الدودَ والحشرات من كوماتِ الأرز المحنية، مُجَّمِداً ذلك الرجلَ الأسمرَ البطلَ في دكانهِ الوضيعِ شبهِ الخاوي، مُسلطاً عليه الأضواءَ والأرزاءَ، وتتفجرُّ القصصُ من فمهِ، وتعصفُ به الأنواءُ وتتدفقُ الذكرياتُ، ويشتعلُ السعفُ اليابسُ من سياطِ الشمسِ ومن القناديلِ العمياءِ ومن السجائرِ المشبوهةِ، ويتدفق الناسُ هاربين من النار، ويتمزقون بين الهواءِ النافدِ وحلاوةِ الروح، وشيئاً فشيئاً تنمو الحياةُ في ساقي الكسيح، إنه يتحرك، إن القناديلَ تضطربُ، إن العواصفَ تهاجمُهُ، لكنه يتحرك، وينهضُ بقوة، وتمتدُ أياديهِ الكثيرةُ للصغار والعباءات الهاربة والشيوخ شبه المحترقين!
لم يكد حامد ينام قبل العرض، ليال عديدة وهو مرهقٌ أرِقٌ، يغفو في لحظاتٍ حادة، يرى فيها الجبالَ تتحرك، وموجُ البحرِ يصيرُ بشراً، وتلك الكتلُ من الرمادِ والفحم البشرية تتوهج، والحشائشُ الخضراءُ تملأُ الحقولَ المجدبةَ وتغزو القلاع!
لكن القادمات الكثيرات من الأكواخِ والبيوتِ الصغيرة، الحاضناتِ لأطفالهِن المزعجين الذين إنتهزوها فرصةً للبكاءِ والأحتجاج على غيابِ الحليبِ والحلوى، وهؤلاء الرجال الأزكرت المضمخين بالعطور الرخيصة تدفقوا وأعدوا حلقوهم للضحكِ النازفِ الذي لم يجدوه في كهفِ الظلام والصراخ، لم يلتفتْ أحدٌ منهم لتشنجاتِ عضلاتِ الممثلين، ولهذا الديكور الهائل الذي إستنزفَ ميزانية النادي الشحيحة، وبدلاً من أن ينهضَ الكسيحُ سقطَ على كرسيهِ الضعيف وحطمهُ وكانت الفرصةُ الوحيدةُ للضحك!
تأملَ حامدٌ السوقَ الهائلةَ وغمغم: أين ذهبتْ كلُ تلك التضحيات؟! حين جاءوا إليه في بيتِهم وجدوا أوراقاً كثيرة، وعرفَ الطريقَ لما وراء الأسوار، وإنكشفتْ خريطةٌ كبيرةٌ من الشباب والآلام والعذابات، ولكن أباه الإمام كان يخطب في الجامع الكبير وعرف الكثيرين، فطلبَ منه التعهد والتخلي عن طريق المشكلات والتضحيات، فوَّقعَ، وخرجَ إلى بلدٍ ناهضٍ تواً وجار في الخليج، وإستبدلَّ بنطلونَهُ بثوبٍ رصين، ورأسَهُ الحاسرةَ بعقالٍ مكين، وأطلقَ لسانَهُ في مدحِ الشيوخِ وعظمتهم، ودخلَ المجالسَ وفاضَ بمعرفتهِ المكتنزة أمام شخصيات بعدها لم تفك الخطوطَ، فعرفوا قيمتَهُ وأعطوه الكثير!
وهو هناك مثله هنا كان يتحسسُ الأوراقَ وغبارَها وأشباحَها، تطوفُ على مخزنهِ المحترقِ وجوهٌ يراها تصيرُ رماداً، يسمع تأوهاتها ، فيتدفقُ لسانُهُ بالخطب في محاضرات غيره، يشاكسُ في كلِ وقت، يتعثر، وهو لا يكفُ عن الأكل والتضخم، من كلِ نادٍ يُطردُ، من كلِ جريدةٍ يُبعدُ، يحاكمُ لسانَهُ ويحاولُ أن يلقي القبضَ عليه لكن لسانَهُ يخرجُ في الليالي مرتدياً نفسَ البنطلون والقميص القديمين ويسيرُ في الأزقة، يُلقي حجراً، أو يخطبُ في الجموع يحثُها على التمردِ، يدخلُ الوزارات ويسرقُ أوراقاً مهمةً ويعرضها في جريدة، أحذيةٌ قاسيةٌ تُقذفُ عليه، شتائمٌ ناريةٌ تنهالُ فوقه، ولكن لسانَهُ ينزلقُ، يظهرُ في كلِ مكان، ساخراً، مُعْرِضَاً، مَادحاً، يقهقهُ الناسُ منه، تضجُ الشكاوى حولهُ، وفي المساء أو الصباح تأتي الإنذاراتُ والدعاوى عليه.
أخيراً جاءَ مصطفى ، طويلاً مثل حربة، يدفعُ عربةً. رغم كل شيء هو بصحةٍ جيدة، بعد أن جاءَ حامدٌ إلى البلدِ ودخلَ في تضاريسِ أزقتِها، فوجئ بالعتماتِ الكبيرةِ التي ظللتْ الأزقة، حبسَ حامدٌ نفسَهُ شهوراً في المنزل الكبير الذي إشتراه، والذي لم تكن هندستهُ موفقة، فهو أشبه بمجموعةٍ من الأنفاق، لكنه كان معروضاً بسعرٍ بخس، وحين يخرج منه يذهب للمساجد، ويظهرُ بوضوحٍ في خطبِ الجمعة يحدقُ في أبيه بورع، ويملأ الآذانَ بكراهيتهِ للملحدين، ويتغضنُ وجههُ، ويوجه أصابعَهُ الضخمةَ لأشباحٍ متوارية، وكان يتخيلُ مصطفى، ويندهشُ بأنه لم يره أبداً بعد ذلك العرض المسرحي العظيم، يسمعُ شيئاً عنه، ثم يسمعُ الكثير، ثم تدوي سيرةُ مصطفى حوله مثل بحرٍ متأججٍ بالمد!
لم يقم حامد بزيارةِ الحي الذي تغير، وقالوا له عن مريوم الخياطة التي ظلت تنتظرُ ابنَها سنوات طويلة وهو قابعٌ وراءَ الجدران، تلك المرأة صنعتْ ثياباً كثيرة للنساء، حافظتْ على بصرِها بتلك العوينات المُكبرة، فأحسَّ وهو يعبرُ البحرَ بالطائرةِ ويجثمُ في المجالس العامرة بالأسى الشديد، لكنه بعد أن خرج مصطفى من السجن، وعمَّر الحيَّ بالأولاد، ظلَّ خائفاً منه، يتجنبُ المرورَ بتلك المناطق الموبؤة، حتى وهو في البيت ظل خائفاً، ربما قفز عليه ونحره!
لكنه ذات يوم فوجئ به! تقابلا وجهاً لوجه! غيومٌ سوداء نزلتْ في الشارع، إنحنى وهو يضعُ رزمةَ النقود في جيبه، الصرافُ الآلي لا يزالُ يحدثهُ بحسابه، ولم ير سوى أقدام مصطفى التي تتقدم منه.
جاء أخيراً!
كان يدفعُ عربةً، يتقدمُ بصعوبةٍ بين الحشدِ الذي ملأ الرصيفَ، ظهرتْ عربتهُ المليئةُ بالكتب والأجهزة، رآه فجأة، مثلما رآه هو سابقاً وخاف، بعد تلك السنين المرعبة ربما يطعنهُ، وأجرّهُ المعرضَ وهو يكادُ يختنق، ثم تقلّبَ كثيراً على فراشهِ بإنتظارِ الإيجارات المتأخرة دائماً، ولحسن الحظ كان مصطفى يدفعُ رغمَ كل شيء!
2010
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
8 – الكسيحُ ينهض «قصص»، 2017.
❖ «القصص: الشاهدُ.. على اليمين – الكسيحُ ينهض – جزيرة الموتى – مكي الجني – عرضٌ في الظلام – حفار القبور – شراء روح – كابوس – ليلة صوفية – الخنفساء– بائع الموسيقى– الجنة – الطائرالأصفر – موت سعاد – زينب والعصافير – شريفة والأشباح – موزة والزيت – حمامات فوق سطح قلبي – سقوط اللون – الطريق إلى الحج – حادثة تحت المطر – قمرٌ ولصوص وشحاذون – مقامة التلفزيون – موتٌ في سوق مزدحمٍ – نهاياتُ أغسطس – المغني والأميرة».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- )علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء(
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر«
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــــدالله خلـــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان«
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

