في المساء يتألق شارعُ القصر بالأضواء المبهرة ، ويندلع خط ٌمضيءٌ في جانب ، وأحمر قان كنهر من الدم في الجانب الآخر. خطان متضادان من السيارات التي تحبو على جانبيه. يرمقُ أصحابُها بعضهم بعضاً ، مفتشين عن وجوه الحسان ، التي غالباً ما تحدق في نقطة غامضة أمامية ، وفي بعض الأحيان تلتفتُ باهتمام ومفاجأة !
يمتلئُ الشارعُ بالمحلاتِ الفخمة ذات الواجهات الزجاجية الكبيرة البراقة ، ويتدفقُ على الأرصفة عمالٌ من شتى الألوان والأقطار ، مندفعين نحو غرفهم المزدحمة ، وفي الأزقة الجانبية هناك المحلات الصغيرة الكثيفة وحشود المشترين والمطاعم .
يجلسُ شريف في حنجرة أحد الأزقة الجانبية ، بادياً كتمثال نصفي للانتظار والصبر والدهاء ، جالساً فوق صندوق فواكه فارغ ، حاشراً ساقيه داخله ، مشعلاً سيجارة لا تكاد تنطفئ ، محدقاً في الشارع المضيء بعينٍ ، وفي الزقاق بالعين الأخرى .
لا يستطيع الوقوف ، فقد مرت الأعوامُ الستون بصعوبة فوق عظامه الناتئة ، ولا يزال يدخر سنوات أخرى كثيرة لمجابهة الليالي العجاف القادمة . لم يترك سنة من تلك السنوات تمرُ بهدؤ ، وقد أندفع في الحياة يعبُ من ملذاتِها بنهمٍ مجنونٍ لا يرتوي ، ويعصرُ كلَ ساعة فيها كما لو كانت برتقالة حلوة.
لا يدع سيارة تهربُ من نظراته . هذه تـُنزلُ امرأة قرب زقاق ، وتلك تضع كتلةً كبيرة مغطاة من علب البيرة التي تـُباع في السوق السوداء ، فرمضان قادم ، وثمة شاحنة ورجال غامضون ينزلون في أحد الدروب ، وبعدها ستنزلُ أسعارُ الحشيش !
لا يستطيع أن يشرب ، كما في ربيعهِ الأول ، حيث سكب أنهاراً من الزجاجات ذوات المياه البيضاء الناصعة ، والآن يكتفي بزجاجة واحدة مع دجاجة مشوية .
كان يغدو حمامة ، أو غمامة ، راقصاً ، منتشياً ، مطلقاً النكات ، سابحاً في مياه البحر النقية ، مستلقياً على رمله الأبيض ، شاوياً عدة سمكات في أي مصيدة يسرقها ، أو أي قفص يفتضُ بكارته ، مندفعاً بين الأزقة، قافزاً أي جدار واطئ . .
وما أروع تلك الليلات ! حين يلبسُ ثوبه ، ويضع عقاله الفخم ، مخفياً إطلالات صلعته المهيبة بعدئذ ، ومتعطراً ، وغازياً أحدَ البيوت الغامضة في غابةِ الأكواخ الواسعة ، محدقاً في وجوه الشباب والنسوة . .
تدورُ الكؤوسُ ، ويتصاعدُ الغناءُ كاللهبِ في الأجسادِ المنهكةِ عشقاً ، وتتعانقُ النظراتُ والرغبات ، ويندلعُ الحريقُ قرب الفجر ، فتغدو الأجسادُ النازفة طيوراً تسبحُ في الملكوت !
وما أكثر ما أشتغل في النهار ليوفر ثمن اللذة في الليل . تعب البحرُ من مجاديفه وعرقه وضربات أقدامه . هلكت أسماكٌ لا تحصى من حرابهِ وبطشه . لم يحب البحر ، ولعله لم يحب أحداً أو شيئاً سوى نفسه ، وحتى نفسه كرهها كثيراً ، وأرادَ أن يبطشَ بها ، لولا أنه فضل شاي الصباح وخدود الفتية .
وتعبَ البرُ منه أيضاً ، كلُ قطعةِ حجر رأتْ هذا الجسدَ القصيرَ القوي الباحثَ عن أعشاشِ الطيور منحشراً في المزابل يستخرجُ أي قطعةٍ تــُباع ، ملتقطاً أي صبي يلقيهِ في بيع المسروقات..
ظل سنوات طويلة محني الظهر فوق الملابس المكرمشة. المكواة الساخنة هي صديقتهُ العريقة . رحلتْ كلُ الأيام ولم يجن أي ثروة ، تبخرَ كلُ المال ، رغم حرصهِ الشديد عليه ، يضعهُ في أمكنةٍ لا يستطيع الجنُ الأزرقُ الوصول إليها ، في مروحة ، تحت بلاطة ، في تلفزيون ، في دجاجة متجمدة .
حتى الغرفة الخضراء التي يتجمعُ فيها الرجالُ لم تستطع إعطاءه ثروة . وكل أولئك الرجال غابوا الآن ، أصبحتْ لهم فللهم الكبيرة ، وصالات القمار الواسعة المكيفة، ويقوم على خدمتهم حشدٌ من الفتيات الجميلات، كي لا تتصدع قلوبُ الخاسرين منهم، وقلما يتذكرون هذا الحي، أو يتذكرونه، ولكنه لم ينسهم، فيذهب إلى أقرب هاتف ويتصل بهم، وهم يصرخون : (لا تحرجنا يا شريف ، سوف نرسل لك مالاً !).
ينهضُ من على صندوقهِ، حاملاً إياه، ماشياً بعرجٍ كأنهُ بطة، وحين فتحَ بابَ الغرفة وجدها فارغة من الحس. كراسى كبيرة وتلفزيونٌ رائعٌ وسجادٌ وخزائن، ولكن كلَ شيءٍ فارغ.
الصبية اختفوا كذلك، لا يظهر من منظر بابهِ المفتوح سوى العمال الأجانب يتدفقون بلا توقف، لغاتٌ غريبة، وأناس لا يحتاجون إلى شيء، لا يقامرون، لا يمرضون، يكنزون الفلوسَ الصغيرة تحت جلودهم ثم يتبخرون في الفضاء.
يفتحُ التلفزيون ويغلقه، يدخن، يبدأ باحتساء زجاجته، كل ليلة يثرثرُ لوحده، سيموتُ من الوحدة، يسمعُ صوتَ الصبية وهو ينهمرُ في الزقاق فينتعش قلبه، ويفكرُ بالرفقة والأحاديث التي سيتدفقُ بها، ولكن الصبية يمرون كالبرق، فيندفع إلى الباب ويلقي برأسه في الظلام والفراغ، فيراهم يحملون أشياءهم الكثيرة ويتحلقون حول بعضهم، فيصرخ منادياً، لكن لا أحد يلتفت إليه.
يترنحُ على الكرسي. لو أنه حاول أن يعصرَ خديه ليقطر دمعة واحدة فإنها لن تظهرَ من بين تلك الصخور. هناك أعشابٌ محترقة، وحفريات وبقايا كائنات لكن لا ماء.
وحتى أصحاب الإبر الذين أدمنوا المجيء إلى غرفتهِ اختفوا. يتذكرهم، إنهم أسوأ الأشقياء، يثقبون الحصى وعظام أمهاتهم للحصول على قطعةِ نقدٍ صغيرة. ماذا حدث لأبناء المدينة، أين هم؟ لماذا هو وحده يدور في هذه المدينة الفارغة؟
دار مرة على كلِ الأزقة والمقاهي والحوانيت ليسمع كلمة صديقة فلم يجد، وكاد ينحني ويأكل التراب.. وحتى أن يبكي، لكن عاد وحيداً إلى غرفته.. حين أحترق أبوه في الكوخ حملَ هيكله المتفحم ولم يبكِ، الآن به صيحة تلوبُ..
كان أفضلهم وأكرمهم . . مطر! صاحب السيارة الفخمة، رجلُ النزوات الغريبة، الذي لا يعرف كيف توطدت صداقته به إلى تلك الدرجة الكبيرة ثم انفجرت كفقاعة. هو وحده كان سبب عيشه وامتلاء بطنه، فأين هو، وهل غادره إلى الأبد؟
غالباً ما يتسلل مطرٌ من الأزقة الجانبية، فيسمع دقات الباب فجأة، ويرى ابتسامته المطاطية:
ـــ أحتاج الغرفة لساعةٍ واحدة، أذهبْ وأشربْ!
يعطيه بضع دنانير فينتفخ فرحاً، ويجرجرُ ساقه فوق الأرض، متطلعاً بلهفة إلى السيارة، حيث لا بد أن يرى قمراً منيراً، ولكن المرأة دائماً ما تتغطى بعباءتها، سالبة منه حتى هذه الفرصة، ويظل مختفياً وراء الجدار، فيراها تنزل معه، يدخلان، فيهتف:
ـــ يا فراشي السعيد!
يقتربُ من الباب والنافذة عله يرى وجهها، فيعرفها ويقيم مودة ما، لكن لا تأتيه سوى تأوهات تقرصُ جلدَهُ، فيندسُ في حانة ملآى بعمال شديدي السمرة والسواد قادمين من بقاع قصية، ذوي روائح فظيعة تعاركَ فيها زيتُ النخيل الحامض بالعرقِ والتجشؤات، ولكنهم يعطونه ظهورهم وهم مندمجون في أحاديثهم التي لا تنقطع حتى لو ترنحوا على الأرض.
ها هو يخرج الآن! يتجه إليه، المرأة لا تزال متدثرة، ولا يبدو إلا شق صغير من وجهها، ولكنه يلمع ببرق ساطع، يأخذ مطر جانباً ويهمس:
ـــ إنني تعب جداً ومحروم، أنت صديق عزيز وتقدر!
يكاد مطر يخنقه:
ــ أبحث لك عن امرأة في مستواك يا جحش!
أحياناً يأتيهِ في منتصف الليل ويوقظهُ ويخرجهُ من الغرفة، ويختلي بالمرأة طويلاً، يرفعُ صوتَ الموسيقى طويلاً ليضن عليه بتأوهاتها.
عاش ساعات وحدة طويلة مع الزجاجة وشبح مطر. إنه غريب ، غريب، ماذا يريد منه؟ يستطيع أن يستأجر شقة. لعله لا يستطيع أن يتحمل مصاريف زوجتيه. أجل ، لديه زوجتان ، ومع هذا يعسعسُ في الأزقة باحثاً عن نساء! مرة غش فتاة بلهاء، وحين أحضرها وقف في وجه دخوله وصاح:
ـــ أذهب بها بعيداً عني!
لماذا أختفى؟ كم يشتاق إليه؟ لا يعرف كيف صار يحن للناس هكذا؟ لم يكن ضعيفاً أبداً! لعله كان ذا فائدة لمطر حين كان نشيطاً، لعل هذه الغرفة آخر ما ربط بينهما. لعله سيأتي حتماً. أليس هذا ضؤ سيارته؟ اللعنة، ليس سوى سائق عابر..
نهضَ بغضب:
ـــ ما هذه العيشة الحقيرة التي تعيشها يا شريف؟ تدبُ على الأرض كخنفساء مسحوقة، وتتآكلُ في هذه الغرفة التافهة المليئة بالمواعين الصدئة والأثاث المستعمل، وتلك الصورة، صورتك وأنت رجل بعقال ضخم كأنه أفعى هائلة، أنها مضحكة مؤلمة!
تناولَ الصورة وضربها بالجدار فتناثرث شعلاً. وتألم في موضع ما من جسده. وتذكر كيف جاءه الملتحون ذوو الثياب القصيرة، ودهش كيف أصبح هؤلاء في كل مكان، وحين كانوا شباباً كان الحي عامر بجلسات الدكاكين والزجاجات وسرعان ما يمتلئ الشارع بالمسامير حالما تدب لوريات الإنكليز المسلحة، وكانت الغرفُ تصخبُ بالأغاني، وسألوه أن يأتي معهم إلى المسجد، وإنه بؤرة الفساد الأخيرة، وأبتسم لهم وغاصَ في جمعهم، والتهم صواني الأرز واللحم بعد جرعات الويسكي، وهناك انتابته حالة من الحيرة والشك والألم، لكن الملتحين قذفوه من المسجد، وهم يصرخون: لن تتوب أبداً!
وفي ليالي الوحدة الطويلة تتدلى من سقفهِ رؤوسُ ضحايا كثيرة، وانتبه للدم الذي يتدفق من يده، وكانت تلك الرؤوسُ تطفحُ غارقة فوق مياهٍ وعيون، وأكثر ما يؤلمهُ الآن صيحات الأطفال الذين كان يغرقهم بالعمل وبخطفِ محافظ النقود، يرى عظامهم خلف القضبان تشتعل بالسياط وتحت سراويل السفاحين. أرواحهم تتساقط طيوراً ميتة حول وجهه، ويسمعُ صرخات أمهاتهم وهي تتحولُ إلى مسامير تثقب أذنه..
كان مطر يجلس فوق المقعد الفاخر الوحيد في الغرفة محدقاً فيه بسخرية ويقول:
ـــ ما هذه العيشة الحقيرة التي تعيشها يا شريف ..؟!
وتذكر الآن إنها كلمة مطر، وليست كلمته، ولكنها غاصت في روحهِ كسمكةٍ مسمومة، بحراشفِها وأحلامِها النارية، وراح مطر يكملُ تقطيعه:
ـــ لم تفعل في هذه الدنيا شيئاً، لا ولد ولا تلد ولا مال ولا سمعة .. كل ذلك العصر للحم الأطفال لم تظهرْ منهُ أرضٌ ولا امرأة..
كانت بينهما زجاجة كبيرة، وعندما بدأ قاعها البعيد يلمع، تضخمت العيون وتاهت النظرات في شظايا الأشياء..
رد:
ـــ لماذا تقول لي ذلك دائماً؟! تجلس هنا ساعات وأنت تضحك عليَّ؟ لماذا وأنت الكبير، الذي تجالسُ الكبارَ وتركبُ المرسيدس، ولديك بيتان أضيعُ فيهما، ورصيدٌ ضخمٌ في البنك، تحتاجُ إلى شخصٍ وضيع مثلي، شخص هو أشبه بزبالة في هذه الحياة، لماذا تتعبُ نفسك وتعاني وتجلس أمامي؟!
يرمقهُ الآخر بدهشة. ثمة لحظة تأمل صافية بدت تلوح في الأفق، أو ظلال لعاصفة، وغارت ابتسامة مطر في قعر عظامه، وحاول أن يمسك الكأس الذي ترنح..
ـــ ماذا تريد مني، ولماذا تحتاج إليَّ؟ ألم تسأل نفسك يوماً.. لماذا تحتاجني؟ ألا تشعر بالرغبة في مشاهدتي والحاجة إليّ وأنت تغسل جسم رئيسك في نادي اليخوت أمام مرأى المشاهدين.. وأنت تنظفُ فراشَهُ من البقايا.. وتوصل الفتيات إلى استراحته، وتصبُ الخمرة وتقدمُ المزة وتجمعُ البصاق والإهانات..!
أنتصب مطر كطود، ثمة زلزال في جسمه، ولم يخطر ببال شريف إنه سوف يسقط بغتة. يقبضُ على حافة الطاولة التي تنهار وتسقط الزجاجة وتطير أشباحها، وحاول أن يرفعه لكنه دفعه بغضب، وكان الآخر يصرخ:
ـــ أستطيع أن أتركك تموت كالكلب هنا.. تتعفن دون أن يسأل أحدٌ عنك..
نهض بصعوبة، لكن لم يستطعْ أن يخرجَ أنصالَ الكلمات المغروزة في لحمه، كان يتفتتُ أمامه، فأشفق عليه، وطلبَ منه المغفرة، وحين غاب ارتعدت فرائصه، لكن دمعة واحدة لم تنزلْ، وجههُ الصخري فاضَ بفسفور حارق..
الدمُ يملأ قميصه، الوجوهُ الملتحية تطلُ في غرفتهِ وتحدقُ في زجاجته.
أشباحُ الأمهات تقتربُ منه، وترفعُ قناديلَ صفراء، فيرى أخاديد وجوههن، ويتذكرُ ضلعاً من صبي رفعهُ حتى السماء وألقاه.
وأطاحَ بزجاجته فجأة، انهارتْ وصبتْ روحَها على البساط الذي أمتصَ كلَ شيء، وبدا أن الفتية يحيطون به من كل جهة، ويروح يتحسس عظامهم البارزة، ويصاب بقشعريرة حادة.
يسمع غمغة الرجال . يرى شعراً كثيفاً في لمعات ضوء الشارع . ثم يرى نوراً هائلاً مباغتاً ويدوي صوت عنيف، وتندفع النيران حوله ، ويُغلق بابُ الغرفة بقوة..
2007
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
8 – الكسيحُ ينهض «قصص»، 2017.
❖ «القصص: الشاهدُ.. على اليمين – الكسيحُ ينهض – جزيرة الموتى – مكي الجني – عرضٌ في الظلام – حفار القبور – شراء روح – كابوس – ليلة صوفية – الخنفساء– بائع الموسيقى– الجنة – الطائرالأصفر – موت سعاد – زينب والعصافير – شريفة والأشباح – موزة والزيت – حمامات فوق سطح قلبي – سقوط اللون – الطريق إلى الحج – حادثة تحت المطر – قمرٌ ولصوص وشحاذون – مقامة التلفزيون – موتٌ في سوق مزدحمٍ – نهاياتُ أغسطس – المغني والأميرة».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة : القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء(
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر«
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبــــدالله خلـــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان«
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

