سأموتُ هنا ، قاتلاً ومقتولاً وغريباً . بعيدٌ ذاك الظل والماء المتدفق في عروق الأرض، وضحكات الجيران والغرفة الأثيرة والموسيقى والزجاجات . تدفقْ أيها الدمُ وذكرني بكل الألم . أخرجْ مني ، ولوني بصفرة التراب . ليتني شيءٌ من العذاب الرقيق وبعضٌ من الموسيقى الخافتة ، وتثاؤب السحاب في المساءِ الباردة ، ليتني لم أغادرْ بيتي ! ليتني صعلوكٌ متشردٌ ، وليت الأماني الساحرة الضبابية لم تسكن منزلي . ليت الأيامَ الخوالي ترجعُ لي ، سأقايضها بكل ما أمتلك . جاءت الرصاصة واستقرتْ في صدري . تركوني ومضوا يفحصون التلال ، كان كلُ شيءٍ هادئاً في البرية ، لم يكن ثمة أشرار أو لصوص أو صعاليك. تطاير الحصى من تحت سنابك الخيل وانتشرت الضحكاتُ والزهرات البرية والقبراتُ ونتفُ الغيومِ الربيعية ، وغدتْ الأرضُ المترامية في قبضة البصر، وكأن كلَ البشر تحت رحمة بنادقنا. . وفجأة بانت شجرة العوسج الكئيبة كبصقة الشيطان، وأحاطتنا التلالُ كعصابةٍ من العمالقة . أنشق الهدوءُ في لحظةٍ ، ودوى صوتٌ مألوفٌ وانفجر الألمُ في روحي . نصلٌ حادٌ مسمومٌ يتحسسُ جلدي ، أشربُ برودته ومرارته . وأحسُ به يتوغلُ في عروقي ، كبرقٍ يشعلُ أوردتي الجافة ، ويوقدني . . من سيدثرني هنا ؟ الريحُ خافة ، والرملُ باردٌ كأيامي الناضبة ، والشمسُ طفلة مريضة بين الحياة والموت ، والتلالُ شواهدٌ لقبرٍ هائل ، والسماءُ الزرقاءُ وجهٌ غريب ينتظر موتي ليضحك بملْ القلب . . وشجرة العوسجِ كغدر الزمان ، سأضحكُ وأضحك وأنسى شجرة الرمان ، بعيداً عن الحارة العتيقة ، بعيداً . . اطاردُ أصدقاءها وأعدائي ، ليس ثم أمل لهم الآن . لأنسَ الألمَ لحظة . ترنحَ الهدوءُ وترنحتُ ، وطالعوني وطالعني بأسى . هذا الوجهُ الصديقُ تحولَ في وقت الافتراق . كأنه أدرك أن لا لقاء بعد الصوت البغيض الذي انفجرَ بيننا . أفي هذه الساعة تتركني ؟ حسناً ، إنني لن أبكي ، لن أمدَ يدي . أتقبل هذا المصير البشع وأموتُ هنا هادئاً ، جافاً ، يابساً .
في تلك الليلةِ الرديئة . . كنتُ قد اختنقتُ . أحاطتْ بي الخطوبُ وتشعبت الدروبُ وانهرتُ في الظلام . وبحثتُ في جيوبي عن قطعة نقدٍ فلم أجد . يا للبرد ! وسرتُ في الطرق وأبصرتُ البيوتَ الكبيرة المتألقة ، وسمعتُ الموسيقى الخافتة ، ودندنة الكؤوسِ وسألتُ نفسي : لم هذه الوريقات التي أحملها ؟ ما فائدة الكلمات لحياتي ولتلك الفتاة ولفقري وجوعي ؟ ودندنتْ الموسيقى وتخيلتُ الغرفَ الواسعة المريحة وخزائنَ الخمر والسيارات الدافئة والمقاعد الوثيرة والحدائق وسمعتُ النساءَ يضحكن فتذكرتُ فراشي العابس . لم ألقيتُ بنفسي في هذا الطريق ؟ إنهم يبحثون عنهم بدأب ، لعلهم ذابوا في الأرض . يبحثون ولا أحد ، ولكن الرصاصة اتخذت مسكنها في جسدي . كم تحمل هذا الجسد منهم ! ورحتُ أزحفُ . أريد الوصولَ إلى الشجرة . سأضع رأسي على جذعها ، واتأملُ الطريقَ والتلالَ والمدينة البعيدة والذكريات السعيدة الأليمة وأحفرُ قبراً للآمال وأحفر قبراً لجسدي وأحفر قبراً . . الأحجار والأشواك تعوقني ، أسمعُ الصيحات وإطلاق النار ، لا أقدرُ على رفع رأسي ، فمي على التراب ، وها قد انهرتُ واسمعُ فورانَ الدم في أعضائي . ها قد سقطتُ والآمالُ حجرٌ وعشبٌ ورمل . سأموتُ هنا غريباً كئيباً قاتلاً ومقتولاً ومقصدي شجرة عوسج ضامرة في البرية كضحكة ساخرة . ترنحتُ هنا وترنح عالمي ، وترابي دامٍ ، والآخرون تركوني لمصيري . . وحدي . . وحدي . . ادخلوا الرصاصة في أحشائي . دخلتُ بكلي في التنور ، سأنصهر وأموتُ . وانقلبتُ ورأيتُ وجه السماء . . كم أنت بعيدٌ أيها البساط الأزرق !
في تلك الليلة الأليمة خرجتُ متشككاً في كلِ شيء . كانوا قد اجتمعوا تحت شجرة الرمان ، دائرة من الضوء والبهجة . سمعتُ صوتَها الجميل في المطبخ وحين سمعتْ صوتي قذفت بنفسها بلا حساب . أرأيتِ لعبة الأقدار ؟ عيناها في قلبي ، ووجهها القمحي يبذرني ويحصدني . أنت لي ! ولكنني فقير وطريقي محفوفٌ بالصعاب . والشكُ تسلل إلى جذوري اليابسة . أتريدين أن تعيشي في غرفةٍ وحيدة قذرة ؟ لا أملك رصيداً في بنك ، وليس لي إلا غارات وهمية في ممالك الأغنياء . وجلستُ بينهم وأخذتُ مقعدي وأخذتُ حصتي من النقد وأمطروني بالأسئلة . ماذا فعلت يا مالك في الصباح ؟ اقرأُ . ماذا فعلتْ في الليل ؟ سكرتُ قليلاً في أحد الفنادق ثم تشاجرتُ مع أحد المتسكعين . أين كلماتك ؟ لم أستطع أن أكتبَ شيئاً . نمتُ طوال النهار . ألم تجدْ عملاً بعد ؟ ذهبتُ إلى المصنع وانتظرتُ ساعات طويلة . كنا جمعاً غفيراً ينتظرُ ويستعرُ . ليس ثمة عمل هناك إلا لثلة قليلة . لم هذا التسكع المستمر ؟ إنني لا أمتلك الإجابة . وتدلتْ أغصانُ شجرة الرمان قرب رأسي . ورأيتُ ثمرة ناضجة تزهو بلونها القاني . هذا الدم يغلي بيني وبين الأرض . وهذا الأحمرُ لوني فكيف أنسل مني ؟!
سأزحفُ ، سأزحفُ نحو الجذع . سأضعُ رأسي بعيداً عن التراب والتقطُ نظرة من الطريق والمدينة . هو أملٌ يسيرٌ فأمهلني أيها المصير . لم تعد القصورُ مطمحي ، نظرة تكفي وحفرة صغيرة . لِـمَ هذا التسكع ؟ ! صدقوني إنني لا أعرفُ . في الحارة أحاورُ الناسَ وأكلم الجدران ، وأخلق من غرفتي ملتقى للعابرين الملثمين وأوقدُ النارَ في الليل وأهيم بوجهها ، بسحرها ، وأحسُ أن شيئاً من دمي لم يشتعل . وهذه النقود المضيئة سآخذ شيئاً منها . لا أحد يدري . وفي الغد سأشتغلُ وأردُ الدينَ فمن يدري ؟
هؤلاء الأصدقاء غابوا خلف التلال ، ومزقوا الصمتَ والهدوءَ . حتى هو تركني وذهب، القى نظرة كالفجيعة وانطلق . لا أثر حتى للخيول . وهذا صوتٌ يستعيرُ حنجرة العاصفة . لم يتلاشوا رغم كل الطعنات والقتلى والموتى . في النظرة الأخيرة رأيتُ النهاية والبداية التي حفرتْ لي قبراً . .
رأى الطلقة تسكنُ الصدرَ ، وأيقن إنني غدوتُ كالحجر والرمل والأعشاب . آه ، دعوني أهجرُ هذا القبرَ وأبني بيتاً فوق السحاب . ليس ثمة أملٌ لي في الوصولِ حتى إلى هذه الشجرة الشوكية . هذه اللعنة المزروعة كالنصل . تقطعني هذه الآلامُ ، تبذرني . . غير إنني لا أصلح للحصاد .
تلك الثمرة المتألقة قطفتها بين دهشة الجميع ، وضعتها على الطاولة وفلقتها فتناثرَ حبُها وبلل دمعها القاني بعض الوريقات ونظروا إليّ بدهشة . ما هذا العمل الطفولي ؟ أعذروني إنني أحبُ الأنسَ في غمرة الفعل . وضحكوا . رأيتُ الثمرة تبكي فذكرتني بالزقاق المظلم ورائحة الدم والجوع والزنازين وغرفتي الضيقة وآمالي الواسعة ، وذهلتُ وتساءلتُ : كيف عشتُ العمر لا أملك شيئاً ؟ جميعهم يملكون وأنا أشحذُ لقمتي من الجيران ! لقد كفرتُ بالجوع ! . . رأيتُ الستائرَ تــُزاح والرجالُ يراقصون النساءَ ودندنت الموسيقى وتعالت الوشوشاتُ وتسربت العطورُ إليَّ وأبصرتُ الحديقة الواسعة والكراسي الوثيرة وتعالى نداءٌ من أجلي ، فحدقت في أطماري الرثة وتحسستُ جيوبي الخالية إلا من ورقات محرمة فتسربتُ إلى الظلام مفزوعاً .
لن أبلغ هذه الشجرة أبداً . ورأيتها تودعني وتبتسم . أنتِ لستِ لي ، أعرفُ هذا . كيف أحببنا بعضنا . إنني مذهولٌ من دسائس الأيام . مرة نلتقي وأخرى ، كلُ مرةٍ أصادف وجهك يفتحُ لي الباب . كل مرة أرى ابتسامتك تحضنني . فصرتُ في حيرةٍ من أمري ، أأنا قادمٌ من أجلك أم من أجل القضية ؟ وألقيتُ برأسي على فراشي ، وقيدني الظلامُ وافترستني الأوهام . لا شيء لدي يا صغيرتي ، لا شيء . . وبكيتُ من همي . هذه الغرفة الضيقة تنهارُ فوقي . وهذه أصابعُ الريبة تبحثُ عن عنقي . كيف سأزيحُ الداء من الأرض وهو كامنٌ في أعماقي ؟ كذبٌ ، كذبٌ ما ادعي . وانهمر العرقُ من جسدي وودتُ لو آكلُ وجهي . ورحتُ أبكي بشدة وأحسستُ بأني اقتربُ من اللحظة التي سأقفزُ فيها . أراها أمامي قاتمة كاللوحة المطفأة . بيني وبين الهوة . . خطوة . لن أدعَ هذا الموتَ يفترسني . سأفترسُ الأشياء .
ها انذا اقتربُ من الجذع ، لدي قوة كافية تمكنني من إلقاء نظرة ورؤية الأرض في امتدادها تحت البصر ، والسماء في انحنائها فوق التلال والمدينة ، ثمة خط أحمر ورائي ، لقد زحفتُ بجنون لكنني لم أصل بعد .
آه ، لاتوقف قليلاً وأعب من الهواء وأتلمسُ الأشياء الهاربة من يدي . أين أصدقائي وأعدائي ؟ لعلهم ابتعدوا تماماً عن هذه البقعة . يا الهي ، إن هذا الكونَ قبرٌ كبير وأنا جثة وحيدة ! باردٌ هذا التراب . باردٌ هذا المكان . يا لهول الفقد ! لقد تركني ومضى ، اعتصرني ثم نبذني هنا ، وتلك النظرة المتألمة قناعٌ باردٌ وضعه فوق وجهه . ها هم يسيرون بعيداً عني ، توغلوا في الصحراء وتركوني ! إنني ميتٌ لا محالة ، لا جدوى من الرمل والحجر ، لا جدوى من الأعشاب والزهرات البرية والضحكات العميقة والأصوات النارية . تعالوا إليّ أيها الأصدقاء وضعوا رأسي تحت الشجرة . سألقي نظرة ثم أدفنُ نفسي في الظلام . غابت الحارة وجدرانُ البيوت العتيقة . تلك التي طالما سرتُ فيها . كيف هي الآن ؟
في تلك الليلة الكئيبة ، في ذاك الزقاق ، في الظلام ، ظهرَ شبحٌ . رأيتُ وجهه . إنني أعرفه جيداً . لم يزل يدغدغ شيئاً في نفسي . حين أراهُ ينفجرُ باطني فجأة ، وسرتُ وسرت . وظلت خطواتهُ ورائي ، فكأنه انبثق مني . . وقيدني . وتسربت عفونة كلبٍ ميتٍ ، وحدقتُ بي الأزقة وأحسستُ بالتعب والألم . وطافت ببالي أوراقُ النقدِ الملونة والرحلات المريحة والمراقص والأصفر مالك الأشياء . . وتراخت خطواتي وشعرتُ بالتعب يملأ نفسي ويوقفني ، وأمسكَ يدي .
ـــ لا تخفْ يا مالك .
ـــ ماذا تريد ؟
ـــ أريدك أنت . لم أحضر كي أتتبع خطواتك بل جئتُ من أجلك . جئتُ لإنقاذك . جئتُ لأنير لك الطريق وأحيل الوحل إلى زهر ، لا تجادلني فأنا ألمس يدك الباردة وأصل إلى داخلك .
ـــ . . .
ـــ لا تضعْ الوقت . كل أصدقائك سينتهون في هجمة من هجماتنا . أنت ، أنت وحدك الذي أعطيناك الفرصة فلا تضع الوقت .
ـــ إنني . .
ـــ إنني أنتظرك غداً في منزلي . في المساء . ألبسْ الظلام وتعالْ . .
المساء ! يا سيدي القمر ابتعد عن ساحة السماء . إنني خائفٌ من نفسي ، مشى العرقُ في طرقاتي ، وخيلَّ إليَّ إنني في حفرة ، أحفرُ وأحفرُ وأهيلُ الترابَ ثم أنهار فيها . . التفتتُ إلى النوافذ والمصابيح . ما الذي يدفعني إلى هذا الدرب ؟ هي كلماتٌ أنثرها وأملأ يدي . . من سيرى ؟ لا أحد يدري ! وأمضي ، أمضي إليه . رجاءاً أيها القمر لا تفضحني . وأنت أيها المصباح الأصفر لا تنظر إليّ بهذه العين المستطلعة
ـــ ها قد جئتَ . .
لو أن أحداً يأتي ، لو أن عصفورة تغرد ، لو أن الأيامَ الغابرة تعودُ ثانية وأنهضُ نحو الحارة ، وأدخلُ بوجهٍ آخر . لن ألبس قناعاً ، بل سأكشف صدري . أفتحه للضوء وأطرد . . لو أن الأشجار تحبو إليّ ، لو أن المنزلَ القديمَ يفتحُ بابَهُ ويدعوني تحت شجرة الرمان . لو أن أهل الحارة . .
وأوصدتِ البابَ في وجهي . وتراءى لي أن وجهكِ الرائع مشوبٌ بالغضب . وأنتِ التي . . في الوقت الذي ملكتُ الأشياء فيه . . أبتعدتِ . ولكن كيف هذا ؟ افتحي البابَ ، أفتحي الباب . . إنني ميتٌ خلفه . أفتحيه وخذيني ، موحل اليدينِ ، بارد الشفتين . لم أحضر لكي أقبض على أحد . بل جئتُ إليك . . أفتحي الباب .
وحدي في الطريق . إنني فارغ اليدين ، أمتلكُ رملاً وأحجاراً وأعشاباً . ها قد وصلتُ إلى الجذع ، وها قد استقرت الأرضُ تحتي ، بلا سلاح ، بلا أفراح ، والسماءُ انحنت فوقي ، كالجراح ، والتدفق الأحمر نضب .
لو كان الرملُ رماناً . . ! الأغصانُ لعناتٌ محدقة ، والأشواكُ كالحراب . . آه ، كيف جئتُ إلى هنا ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ツ 2 – الرمل والياسمين «قصص»، 1982.
❖ «القصص: الفتاة والأمير – علي بابا واللصوص – شجرة الياسمين – العوسج – الوجه – الأرض والسماء – المصباح – نزهة – الصورة – اللقاء –لعبة الرمل– الأحجار– العرائس – الماء والدخان».
المقالات العامة
- #جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- #عبدالله_خليفة #القرامطة .. الجذور التاريخية
- #عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- #عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- #عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- #عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- #عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- #عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- #عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- #عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- #عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- #عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- #عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- #عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- #عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- #عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- #عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- #عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبـــــــدالله خلــــــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

