في تلك البقعة المشرفة على الوادي ذي الآبار وقطعان الغنم والنسابل الزاهية ، في تلك القمة الحجرية المحاذية للغيوم والنجوم ، بين ذلك الحصى الصلد المنتزع من الجبال القريبة ، بين دهاليز رطبة وساحة ساطعة بالشمس:
تاهت خطواتها الطفولية ، وانتزعت أصابعها الطرية حشائش مفعمة بالوحشية والمياه الفوارة . صعدت أقدامها الرقيقة نحو الكوات الصغيرة المحدقة في الجهات الأربع ، وسمعت أنين المحتضرين في الطبقات السفلى الغائرة في الجبل ، ورأت بريقَ السيوف وشمت مذاق البارود فوق السطح المشرف على المدينة والبرية والطيور والسماء .
هنا كانت المزاريبُ تجمعُ شآبيبَ المطر وهديره وتطلقهُ في الوادي خطوطاً متعرجة ثائرة لتزدهر الأعشابُ والزهورُ والفراشات ، ولتملأ العصافير الشقوقَ القاسية بالأعشاب وكتل اللحم الصغيرة الضاجة بالجوع .
في ذلك السطح تبدو المدينة وهي تنضجُ الخبزَ ، وتطير ملابسها المغسولة النظيفة بأيدي الريح ، وتطلقُ صغارها حشوداً من الأناشيد التي تلقي الأعشابَ في الوادي ، والأسنان الطرية في الشمس .
في الليل تهتزُ البراحاتُ والخيامُ بالأضواء والأشباح ، وتبدو كأن المدينة تغتسلُ بالنور والبهجة ، وتبعث قناديل الأولاد الغيرة في النجوم ، وترقصُ الحارات باهتزازات منجور(*) الرجال وهم يحتفون بالأعياد ، ويذبحون الماعز عند أفواه الخيام السعيدة .
من لها تلك الصغيرة الزهرة الراكضة فوق السلالم العملاقة ، المتعلقة بأعناق رجالٍ ضخام تمتلىء وجوههم باللحى الخشنة ، وصدورهم بأحزمة الرصاص ، ورؤوسهم بالعــُـقل الثقيلة ، غير أختين تائهتين ، حبسهما غولٌ منغولي في تأتأة غامضة ، وألعاب رملية غبية ؟
من لها في ذلك البناء الواسع غير أمٍ واسعة الصدر كالنبع الرقراق في البستان ، التي لا تتوقف أبداً بين القدور السوداء الضخمة المليئة بالأرز ، الراكزة فوق أثافٍ كبيرة أتاحت فرجة للخشب المشتعل ذي الدخان الكثيف ، الذي تبعدُ أمــُها جسمها عنه لتنحشر بينه النسوةُ السوداوات العاملات ، الأم الراكضة بين الغرف الخلفية والدهاليز، المتلفة بعباءات وبراقع ، والملتهبة العيون وراء النافذة ، المحدقة بنارِ الرجال وفناجين قهوتهم ، والصامتة في غرفتها المليئة بالمرايا والرمانات الملونة ، والباكية في سريرها البارد ؟
حين تركض نحو الرجال ، وتحاولُ أن تعبرَ البوابة الخشبية الكبيرة ، من خوختها (**) الواسعة ، قافزة نحو رتلِ السيارات الطويلة المصطفة ، تنتزعها الأيدي القوية ، لتنتفض وراء النافذة الخشبية ، ولتدق الحصى والخشب ، وترى خطوطاً عرضية مبتورة من السيارات المنطلقة والرجال والصقور والبرية اللامتناهية .
ملتفة بأقمشة كثيرة ، جسدها الصغير البرعم ، ضائعٌ بين ثوب النشل المصبوغ بألوان الزهر والشجر ، المنسوج بخيوطِ الذهب ، و( الملفع ) الذي يحبسُ شعرها وجبينها وضحكاتها ، وهي تنفجرُ لاهيةً حين تدغدغُ أصابعها خيوطُ الحناءِ المرسومة كأغصان الشجر وأجنحة العصافير ، وتسمعُ من المرأة السوداء الحكايات الغريبة وهي تكادُ أن تلتهم بطنها بوجهها الواسع وأنفها الضخم . .
من لها غير الأم التي مشت لها ذات يوم ، لتسمعها تئنُ ، وتجدُ رجلاً ، من أولئك الذين يحملون الصقور والبنادق ، عارياً فوقها ، وجهه غائصٌ في صدرها ، كأنه يعضها ، وهي تنتفضُ ، ويداها العرايتان البيضاوان تلتفان بذلك الجسد الأسود ، كأنه المارد والليل ، فتجري مذعورة تبكي وتقول إن رجلاً يضربُ أمها في غرفة النوم . .
وترى الرجلَ ، الذي لا يزالُ عارياً ، مجرجراً بالسلاسل ، وسيخاً ملتهباً يوضعُ بين ساقيه ، وهو يعوي من الألم ، والأمُ توضعُ في مخزنٍ قديم مع الهوام والفئران ، لتكلَّ يدُها من ضربِ جدرانه دون أن يفتح لها أحدٌ ، ودون أن ترتمي مرة أخرى في ذلك الصدر الواسع .
في تلك الأيام الغارقة في الأنين والصمتِ امتلأت الغرفُ بالأبواب ، والنوافذ بالستائر، وغرقت المدينةُ البعيدة في النسيان ، وتعبتْ اللغةُ من النمو في رأسها ، ورأت دوماً ذلك الرجل يضربُ أمها وهي تمسحُ على رأسه .
لا تبدو المدينة ، من داخل السيارة السوداء الكبيرة ذات الستائر المعتمة ، سوى شبح ذي خطوط وامضة ، وسرعان ما تنفتحُ بوابةُ المدرسة وتأتي ضجةُ التلميذات كبركةٍ منعشةٍ من الأصوات والعيون .
لماذا هي وحيدة ، كئيبة ، منعزلة في ركن الساحة حيث يدورُ الريشُ والورقُ بفعل الريح الدائرية ؟
لماذا ترجعُ إلى ذاتِ الغرفة الصغيرة المطلة على الوادي الصامت ، وشجرهُ يبدو قبعات خضراء لرجالٍ مختفين ؟
في طرطشة الماء النقي المضيء على ثوبها ، تتحسسُ أشياءً غريبة تنمو داخلها ، ثمة برعم يملأ الجلدَ والصدرَ حرارة خفية ، خلايا ، تتناغمُ دماً وإثارة . ليس ثمة امرأة، والثوبُ الأبيض الشفاف يلتصقُ باستدارات غريبة .
الماءُ يترنحُ على قمة شعرها الفاحم ، ويندفعُ نحو جبينها وأنفها الصغير المستقيم ويقتحمُ الثوبَ ويشخبُ بين صدرها ويقرقرُ وينتفضُ متلوعاً وهو يسقطُ بين قدميها .
بين المرايا والرمانات الشاحبة تطفئُ النهارَ ، وتمتدُ يدها نحو خزانة الجسد ، تلتقي أشياءً بلا لون ، وتختبئ عن الصراخ الضاج في الممرات للذكور القادمين من رحلةِ قنصٍ أو من غداءٍ فاخر .
يدقُ بعضهم الغرفة ليتأكد من وحدتها المطلقة . تفتحُ كتبَ العصافير والبرية والأغاني . تنصتُ إلى تأوهات صديقاتها ، وتبصرُ صورَ الفتيان الحلوين بين صدورهن .
ثمة شبحٌ أسود داخلها ، عيناهُ الحمراوان مشتعلتان بالخمر والجمر ، وشفتاه الضخمتان تطبقان على وجهها ، يعضها في عنقها حتى ينز الدمُ ، تصرخ ، تصرخ ، لكن لا أحد يفتحُ الباب . أمها تأتي من ممرٍ فارغ ، إلا من دخانٍ مشبعٍ بالأنين ، تحضنها ، تهدهدها ، فتجد سائلاً رهيباً يتفجرُ بين فخذيها . تبكي . أيكونُ الوحشُ الأسودُ قد اغتصبها ؟
ملفعات بالأسود ، أغطية معتمة من الرأس إلى القدمين ، عيونٌ تومضُ من بعيد كأن الوميض قادمٌ من آلاف السنين ، أسودٌ قاتم ، ذو حرارة وبخار ، مشحونات في باص المدرسة ، جامدات في الفصل ، وهي تندسُ بينهم وتذوي . المعلمة يدبجها الأسودُ الفاحمُ ، ويدها ترسمُ ثعابينَ وعفاريتاً تطلعُ من الحناجر والصدور .
تركضُ إلى الغرفة ، أين أمها ؟ تريدُ أن تذهبَ إليها . «خذوني إلى هناك ! أريدُ أمي! أين أمي ؟ !». تدقُ الأبواب ، تطلعُ الأشباحُ ، الأمطارُ المشبعةُ بالغبار والرمل والبكاء تخضُ غابةَ النخيل وتذروها في البرية القاحلة .
السكينُ توضعُ على رقبتها ، وترى الرجلَ وهو يتلوى ألماً ، والسيخُ يبعثُ رائحةَ شوي ودخان . . أمها بعيدة ، في المخزن كانت ، ثم حملوها منفوش الشعر ، صامتة الوجه واليدين .
من لهذه الصقور الحائمة في الأعالي ، المتجهمة في المجالس ، المنقضة في البراري، غير جسدها الغض ، نومها المثقل بالكوابيس ، في قلعةٍ تركضُ فيها من غرفةٍ إلى غرفة ومن دهليز إلى دهليز ، وحمحمة غريبة تنبعثُ من جدرانها ومن بخار حماماتها ؟
من لهذه الشوارب الغليظة والأصابع المصفرة من الدخان ، غير لحمها المنبوش بحثاً عن عفريت ، أو عشق مبرَّحٍ ، أو عن داءٍ غريب . . ؟
لم يبق منها غير هيكلٍ عظمي يهتزُ من شعاعِ شمس ، ويغوصُ في مستنقع الليل ، ولغة الجنادب المنادية لهبٌ كوني يحرقها ، لتركض في ضبابٍ مشتعل ويد غليظة تبحثُ عن عريها . .
هناك تنادي وتبكي وتستنجد .
تضعها التقاريرُ الطبيةُ والكراريس المدرسية في عاصمة بعيدة غريبة . الغاباتُ الصغيرة عرائش للحبِ بني الأبنية الجليلة . النهرُ سفنٌ من النبيذ والأنسِ تخترقُ سلسلة الأقواس الحجرية النابتة وجوهاً وملامحَ حية . الشوارعُ تزرعُ الموسيقى والقبل والكتب واللوحات . وقاعاتُ الدرسِ كالحدائق أزهارٌ من الضحك والبحث .
لماذا هذه الرعشاتُ تشتعلُ في بدنها وهي تحتضنُ المطرَ الناعم ، وتتدفأ بالنار ، وترى البشرَ خيوطاً من حرير ؟
لماذا توهج خدها ، وغزر شعرها ، وأسودت عيناها وغدا رأسها أفروديت وهي تشعلُ الفحولةَ في الباردين ؟ من هذه الآلهة الشرقية الباعثة ناراً وثلجاً في الخاملين ؟
عيونٌ كثيرة تتحجرُ ورؤوسٌ تتدلى ، لا تعرفُ أين الحنطة من لون البرتقال ومتى يشرقُ ضياءُ اللؤلؤ من دم الغزال ؟
وجسدها ناءٍ ، يزحفُ في طينٍ لزجٍ من مادةٍ حجرية مسمومة ، يدعُ ثرثرات العيون تدورُ حوله حتى تتلاشى ، ليعودَ الليلُ والصمتُ والرجلُ الأسودُ ، وخطاها تندفعُ في ممراتٍ لامتناهيةٍ ، لتجد ذلك الفتى الهادئ النبيل في انتظارها ، على لوحٍ في نهرٍ هائج ، يعطيها أصابعه ومواعيده ، ويتعلق فوق سور القلعة ويترنحُ ، يمدُ لها حبلاً ، وهي عارية بين السيوف ، تتآكل كالأطياف .
بين ألوف الوجوه تراه . تنزوي في ركن مقهى ، تندسُ في سيارةِ أجرة ، تنعزلُ شهوراً طويلة ، ترى يده ، تتحسسها ، تتخللُ أصابعهُ شرها وحزنها . تصرخُ فيه ، تتجاهله ، تمزقُ كلماته وأشعارَهُ ، تصعدُ إلى قمة البرج حيث الضباب البارد والثلج الذائب ، تسمعُ صوته داخلها ، فتحضنهُ برعماً في صدرها ، ليطلع ضوءٌ وينشقُ برق.
خائفة من شفتيه البريئتين ، من يديه النظيفتين ، وهو يحملها إلى شواطئ تضجُ بالألوان والصخورِ والأمواج ، ربيعٌ من الأجساد والسماء صحوٌ والرملُ سريرُ المتعة.
يدفنها داخله ، تندسُ بين شقوقه ، ترى قواقعه مزهرة بالعشب ، وأسماكه الملونة تبتسمُ بوقار ، وتشمُ عطرَ الموجِ وهو يتكسرُ على صخرتها ، يفتتها ، ويصيرُ زبداً وزيتاً .
ملتحفان تحت النجوم ، سائران تحت أسمال الغيوم ، وقبو القلعة انفتح للوحات مليئة بالسكون وضجة الطبيعة ، وسمعت شهيقَ أمها وعشيقها يدخلان برزخاً بين النهار والليل ، وعنترة يقودُ الإبل في الرمال المتحركة ، وجسدها المخبوء يزهو في ضوء الشمس ويرقصُ في صراخ الليلِ البهيج . .
من أعطى هذه الغزالة الحنطية المتشعلة ، هذا الفرحَ كلَهُ ، وتركها تسبحُ في فضاء اللذة والفكرة ، وتتألقُ في المتاحف والبرك ؟
في لحظات مباغتة تبرزُ الشواربُ الغليظة كالطائرات المنقضة ، تدوي في السماء وتومضُ خطوطها السريعة ودخانها الذيلي ، وتصحو على هزات المواعين والهاون وهو يحذرُ من ابتلاع الحوتة للقمر ، واللفائف السوداء تلتفُ حول عنقها وكأن القلعةَ تهتزُ ، وتتصدعُ ، وترى برجاً يترنحُ في هاوية الوادي ، فاتحاً فماً ملتهباً للقلعة يخرجُ منه الموتى والمعذبون في الطبقات السفلى والنسوة المذبوحات يحملن رؤوسهن بين أيديهن ، والمقطوعو الأيدي يبحثون عن أيديهم . .
يعودان إلى الوطن .
من هذه الفتاة الجميلة النضرة ، الفراشة ، القادمة من وراء البحر والنرجس ، المصدومة بالحجر الواسع ، ودهاليز قلعة دراكولا الضيقة الملتفة كالحية ، والرياش والأثاث الفخم الجديد الذي لم يخف بقع دماء أمها على الجدران ؟
من الكون المفتوح إلى الغرفة المغلقة ، إلى سعال الرجال المنبه بالقدوم ، إلى الخوف من مصافحة الأنثى ، إلى الليل المشنوق ، والفجر المذبوح ، والرمل المنتشر كالقيظ، والقيظ المستعر كالفيض ، ولا شيء يوحي بالحياة سوى أسلاك تليفون تهتز بصوته الجميل وشاشة تليفزيون مختلة العقل .
تندسُ بين شجيرات الواحة الصغيرة في قلبِ الوادي . البئر التي كانت تضجُ بالماء جفت . وثمة طاولات تحت النخيل الوارف تعطي إجازةً صغيرة من عسف الشمس .
يجلسُ على طاولة أخرى ، وهي تلتفُ بعالمها الحريري الأسود ، التنور ، وتتحدث إليه صمتاً .
يتقدمُ في المجلس العامر بالرجال ، ثلاثون عقالاً ضخماً ، ووجوه هادئة صلدة ، انتفخت من الأرز والدهن ، ونعست من الضجر .
يلبسُ بدلة أنيقة ، وحذاؤه نسي أن يخلعه ، وحيا الأبَ الرابضَ في صدر المجلس كالليث بعباءته الكلحية . جلسَ قربه وتناولَ فنجان القهوة ، وفاتحه بحبه .
حدقَ العجوزُ بنظرة صقر ، وتركه يذوبُ في الليل والشكوك والظلال .
كانت الأيدي الصلبة تتوغلُ في عظامها ، تنتزعُ ألقَ الشواطئ والعصافير ، وتحطم مرايا العرس وأقواسَ قزح الفرح .
في ذلك الليل القاتم ، الشاحب باحتمالات الشتاء ، تنبثقُ من الحصى والباب العملاق والسيارات السوداء والعُــقــُل السوداءِ والعصي والصقور وقبل الأنوف والخوف ، إلى الرجل المنتظر ، المتسلق جدراناً وعظاماً ، القابع عند البئر ، وسيارته وحقائبه تنتظر رجفة أقدامها ، كي تندفعَ إلى عوالم بعيدة .
عند البئر كانت سيارة باردة . وثمة رجل زائغ العينين ، فاغر الفم ، وحبل ثخين شده إلى الوراء بقوة وعنف .
في تلك القلعة البيضاء المتألقة بالمصابيح والأعلام ، المشرفة على الوادي ذي البيوت الكثيفة والدكاكين الضاجة بصياح الأشرطة واللغات ، بين ذلك الحصى المنتزع من الجبال الشقيقة ، بين ممرات مضيئة وسجاجيد عتيقة وأثاث باريسي ناعم، تجثمُ امرأة كأنها خطٌ متعرجٌ من العظام والجلد والذاكرة ، ترى دوائر من الضوء والضجيج والإبر ، وشواطئ بعيدة ذات قواقع جميلة ، وضحكات مخلوقين شقيين يتقلبان في الرمل على جمر الحب .
لا تزال القلعة تضجُ بصرخات الرجالِ العائدين من البراري ، وصيدهم من الطيور والغزلان ينزفُ في سيارات الجيب القوية .
ــــــــــــــ
(*) منجور «آلة موسيقية شعبية تستخدم في رقصة (الطمبورة)، وهي مجموعة من الغضاريف الموحدة في نسيج خاص لتبعث نغماً أثناء اهتزاز الرجل الذي يحملها تحت بطنه ».
(**) (الخوخة) باب صغير داخل الباب الخشبي الكبير في البيت العربي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ツ 4 – سهرة «قصص»، 1994.
❖ «القصص: السفر – سهرة – قبضة تراب – الطوفان – الأضواء – ليلة رأس السنة – خميس – هذا الجسد لك – هذا الجسد لي – أنا وأمي – الرمل والحجر».
المقالات العامة
- جذور_الرأسمالية_عند_العرب
- عبدالله_خليفة القرامطة .. الجذور التاريخية
- عبدالله_خليفة : كائنات مستأنسة
- عبدالله_خليفة : ما هو حبل الله؟
- عبدالله_خليفة : إنساننا البسيط المتواضع
- عبدالله_خليفة : إيران بين الحصارِ والتراث
- عبدالله_خليفة : الدولةُ والدكتاتوريةُ الروسية
- عبدالله_خليفة : الرقص ودلالاته الاجتماعية
- عبدالله_خليفة : حلقي مليءٌ بالنارِ على وطني
- عبدالله_خليفة وداعاً صديق الياسمين
- عبدالله_خليفة وطنيون لا طائفيين
- عبدالله_خليفة إعادة إنتاج العفاريت
- عبدالله_خليفة الماركسية الأديان
- عبدالله_خليفة الإنتاجُ الفكري وضياعُهُ
- عبدالله_خليفة الانتهازيون والفوضويون
- عبدالله_خليفة تلاقي المستغِلين فوقَ التضاريس
- عبدالله_خليفة عدم التطور الفكري وأسبابه
- عبدالله_خليفة: تطورات الرأسمالية الحكومية الروسية
- (علمية) فيورباخ وتوابعهُ
- مكونان لا يلتقيان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفــق ـ مقالات 2008
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قراءة جديدة لظاهرات الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بلزاك: الروايةُ والثورةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تنوير وتحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دوستويفسكي: الروايةُ والاضطهادُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- 𝓐𝖇𝖉𝖚𝖑𝖑𝖆 𝓚𝖍𝖆𝖑𝖎𝖋𝖆 𝓦𝖗𝖎𝖙𝖊𝖗 𝒶𝓃𝒹 𝓝𝖔𝖛𝖊𝖑𝖎𝖘𝖙
- في الأزمة الفكرية التقدمية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- قد بيان الحداثة لــ أدونيس
- قصة الأطفال عند إبراهيم بشمي
- قصص من دلمون
- كتاب ايديولوجي لعبدالله خليفة
- كريستين هانا
- لينين في محكمةِ التاريخ
- لينين ومغامرة الاشتراكية
- من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- من ذكرتنا الوطنية عبدالله خليفة
- موقع عبـــــــدالله خلــــــــيفة على You Tube
- ماجستير الأدب البحريني ـ آثار عبدالله خليفة
- ماركس الرمزي وشبحية دريدا
- مبارك الخاطر: الباحث الأمين المسؤول عن بقاء الضوء في الماضي
- محمود أمين العالم والتغيير
- محمد أمين محمدي : كتب – عبدالله خليفة
- مراجعة للعنف الديني
- مراجعةٌ للعنفِ الديني
- مستويات السرد .. الدلالة والسياق عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- مسرحية وطن الطائر
- مسرحية الأطفال عند علي الشرقاوي
- نموذجانِ مأزومان
- نحن حبات البذار
- نحن حبات البذار عبدالله خليفة
- هل حقاَ رحل صاحب القلب الأبيض؟
- وهي قد تكسرُ البشرَ وخاصة المبدعين والمثقفين!
- وعي محمود إسماعيل
- وعي الظاهر والباطن
- وعبادةُ النصوص
- يوسف يتيم : دراسة تطبيقية لرواية الجذوة على ضوء المنهج الواقعي
- يحيى حقي: كتب – عبدالله خليفة
- أيوب الإنسان : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- أخوان الصفا
- أدب السجون: إجابة على أسئلة جريدة الوطن
- أدب الطفل في البحرين
- أزمة اليسار
- أسلوب القصة عند الجاحظ في (البخلاء)
- أسلوب الإنتاج الكولونيالي أو رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي
- أسباب الانتهازية في اليسار
- إنتاجُ وعيٍ نفعي مُسيَّس
- إحترام تاريخ اليسار – كتب: عبدالله خليفة
- الفكرة ونارها : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- القائد والمناضل عبـــــــدالله خلــــــــيفة مفكراً وأديباً وروائياً بحرانياً
- الكلمة من أجل الإنسان
- الليبرالية في البحرين
- المفكر اللبناني كريم مروة
- المنبتون من الثقافة الوطنية
- المذاهب الإسلامية والتغيير كتب : عبـدالله خلــيفة
- المرأة والإسلام
- الولادة العسيرة لليسار الديمقراطي الشرقي
- الوعي والمادة
- الوعي الجدلي في رسالة الغفران لأبي العلاء المعري
- اليسار في البحرين
- اليسار في البحرين والانتهازية
- اليسار والميراث الديني
- اليسار البحريني يخسر «عفيفه الأخضر»
- الأعمال الصحفية الكاملة. أفـــــق، 2024
- الإسلام السياسي كمصطلح غربي
- الانتهازية الفكرية عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الاسلامية.
- البطل الشعبي بين الماضي والحاضر
- التحرير تبقى عاليا ومضية كتب عبدالله خليفة
- التضحوي والاستغلالي
- التطور الفلسفي العربي الحديث المبكر .. عبــدالله خلــيفة
- الحدثُ الأوكراني ودلالاتُهُ الديمقراطية
- الحربائيون
- الرواية الخليجية لم تتجذر في الأرض بعد
- السودان بحاجة إلى الديمقراطية والسلام
- الساقطون واللاقطون ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- الصحراويون والزرع
- الطبقة العاملة الهندية في البحرين
- العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- انتصار للطبقة العاملة في العالم بتنصيب الرئيس لولا دي سيلفا رئيسا للبرازيل
- اتحاد الكتاب العرب في سورية| ينعي الأديب البحريني عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- بيع كتب ومؤلفات عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تكويناتُ الطبقةِ العاملةِ البحرينية : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- تناقضات الماركسية – اللينينية
- تآكل التحديثيين ونتائجه
- تجاوز الشللية والقرابية ــ كتب : عبـــــــدالله خلـــــــيفة
- تحدياتُ الحداثة في الوعي الديني
- تحدياتُ العلمانية البحرينية
- تداخلات جبهة التحرير والمنبر الديمقراطي – كتب : عبدالله خليفة
- تعريف العلمانية
- تعريف العلمانية عبدالله خليفة
- ثقافة الانتهازية: كتب – عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- جمعية التجديد الإسلامية
- جورج لوكاش … تحطيم العقل !
- جبهة التحرير الوطني البحرينية باقية والمنبر التقدمي شكلٌ مؤقت وعابر
- جذور الرأسمالية عند العرب
- حكمٌ دستوري وإلهٌ عادلٌ
- حوار مع الكاتب عبـــــــدالله خلــــــــيفة: المؤلف الجيّد عاجز عن الوصول الى الناس
- حوار مع عبدالله خليفة
- حوار المفكر العلماني صادق جلال العظم
- رفاق الطريق
- رفعت السعيد والسرد السياسي
- روسيا ودعم الدكتاتوريات
- روسيا الدكتاتورية
- رأس المـــال الحـكومــــي الشـــــــــــــرقي ــ أو أسلوب الإنتاج الكولونيالي
- سردية الانكسار والانتصار في رواية «التماثيل» : عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- صراع الطوائف والطبقات في فلسطين : كتب-عبدالله خليفة
- ضيعة الكتب ضيعة كبيرة. أصدقاء الكاتب لا يعرفون عناوين كتبه.
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة
- طفوليةُ الكلمةِ الحارقة : عبدالله خليفة
- ظهور المادية الجدلية: كتب- عبدالله خليفة
- علي الشرقاوي
- عودةُ الحداثيين لطوائفهم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة .. الفكرُ المصري ودورُهُ التاريخي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : «الكلمة من أجل الإنسان»
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : في الأزمة الفكرية التقدمية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فيلم الشاب كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فالح عبدالجبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فصيلٌ جديدٌ لا يعترفُ بالحداثة وقوانينها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : قانون الإنتاج المطلق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كلمة من أجل الكاتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : كاتب أدبيات النضال
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لماذا يموتُ الشعرُ؟!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لولا تخاذل الحداثيين ما جاء الطائفيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : لويس أرمسترونغ ــ موسيقى الحياة الوردية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ملاحظات حول مجموعة ــ الفراشات لأمين صالح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من أفكار الجاحظ الاجتماعية والفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : من ذاكرتنا الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : منعطفٌ تاريخي للعرب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ميراث شمولي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نقادٌ مذعورون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نجيب محفوظ من الرواية التاريخية إلى الرواية الفلسفية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : نضال النساء في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : و(الفولاذ) بعناه!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : وردة الشهيد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أفـــق ـ مقالات 2010
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أن تكتب الأدب في السجن
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أسباب تمكن الحركات الطائفية من الاختراق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : أشكال الوعي في البنية العربية التقليدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إنّهُ المثقفُ العضوي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : إعادة تشكيل الأسطورة الشعبية في ساعة ظهور الأرواح
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفقه والدكتاتورية المنزلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الفنون في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : القصة القصيرة الطلقة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكلمة من أجل الإنسان ــ كارل ماركس
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكائنُ الذي فقدَ ذاته
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الكتابة وظروفها إجابة على أسئلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المناضل والأديب والإنسان ــ تقديم المحامي عبدالوهاب أمين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المنبتون من الثقافة الوطنية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المثقفون العاميون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المجموعة القصصية ــ ضــــوء المعتــــــــــــــــــزلة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : المرأة بين السلبية والمبادرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : النساء وضعف الخبرة السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليهودُ من التراث إلى الواقع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ الديمقراطي واليسارُ المغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأفكار والتقدم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الأديان والماركسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الإصلاحيون الإيرانيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البنية والوعي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البناء الفلسفي في أولاد حارتنا
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : البرجوازية والثقافة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التفككُ الثقافي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : التبعية للدينيين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثقافة والمثقفون البحرينيون
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثلاثة الكبار
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الثورية الزائفة لمحطة الجزيرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الحداثة مشروعان فقط
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدكتور عبدالهادي خلف مناضل أم ساحر؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الدين والفلسفة عند ابن رشد
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرموزُ الدينيةُ والأساطير
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الرهان على القلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الراوي في عالم محمد عبدالملك القصصي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الساقطون واللاقطون ــ المنبر اللاتقدمي مثالاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : الشاعر الكبير يوسف حسن و زهرة الغسق
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العقل والحريــــــــــــة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العلوم والإنتاج والفلسفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العمل والعمال والمصنع
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العناصر الفكرية في الشيوعية العربية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : العائلة والديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تنوير نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تآكلُ الماركسيةِ في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تسلقُ البرجوازية الصغيرةِ الديني
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تطورٌ حديثٌ حقيقي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : تعدد الزوجات والحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ثقافةُ الديمقراطيةِ المتكسرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جورج لوكاش وتحطيم العقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : جذور العنف في الحياة العربية المعاصرة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : حكاية أديب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : خفوتُ الملاحم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رموز الأرض
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : روحُ الأمة!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : رأس المال الحكومي الشرقي – الطبقة العاملة في البحرين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : شقة راس رمان التي عاش فيها 21 عاماً وتوفى فيها.
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : صراع الطوائف والطبقات في فلسطين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : ظهور المادية الجدلية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : علم الحشرات السياسية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عن الديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عالم قاسم حداد الشـعري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة : عبادةُ الشخوص
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كيف تلاشتْ النصوصُ الحكيمة؟
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة كاتب وروائي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة الأعمال الكاملة القصصية والرواية والتاريخ والنقدية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة السيرة الذاتية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: قناةُ الجزيرةِ وتزييفُ الوعي العربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: كلنا إسلام سياسي!
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: لينين في محكمةِ التاريخ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أفكار سياسية دينية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ألفُ ليلةٍ وليلة . . السيرة السحرية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: أغلفة الكتب
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: النظر بموضوعية في تاريح الإنسان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الوعي الديني والبنية الاجتماعية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأيديولوجيات العربية والعلم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الأزمة العقلية للثورة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الانتماءُ والغربةُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الباحث عن أفق تنويري عربي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: البحرين جزيرةُ الحريةِ الغامضةِ في العصر القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الخيال والواقع في الأديان
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: الرمزيةُ وأهميتُها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: العصبيةُ والعمرانُ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بؤرةُ الوهمِ قديماً وحديثاً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: بروليتاريا رثةٌ: برجوازيةٌ ضعيفة
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تفتيتُ المكونات
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تبعية العلمانيين للدينيين ــ جذورها ونتائجها
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحليلٌ لكلامٍ مغامر
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تحديث نجيب محفوظ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تدهور مكانة المرأة واتساع الرقيق✶
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تركيب حضاري
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: تطور الوعي الديني في المشرق القديم
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: ثرثرةُ الوعيِّ اليومي
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: حريات النساء مقياس للديمقراطية
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: دعْ الإنسانَ حراً
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: رؤيتان للدين
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سبينوزا والعقل
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة: سذاجةٌ سياسيةٌ
- عبـــــــدالله خلــــــــيفة【تفتيتُ المكونات】
- عبـــــــدالله خلـــــــيفة : مسيرة نوال السعداوي
- عبـــــدالله خلــــــــيفة : اليسارُ والتكويناتُ الاجتماعية الدينية
- عبــداللـه خلـــــيفة . . الأقلف والبحث عن الذات
- عبــدالله خلـــــيفة .. مقاربة الشعر الجاهلي
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لــ طه حسين
- عبــدالله خلـــــيفة : قراءة لـــ إسماعيل مظهر
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة لدى الطهطاوي
- عبــدالله خلـــــيفة : وعي النهضة عند سلامة موسى
- عبــدالله خلـــــيفة: إبراهيم العُريّض ــ الشعر وقضيته
- عبــدالله خلـــــيفة: المثقف العربي بين الحرية والاستبداد
- عبـدالله خلــيفة: عرضٌ ونقدٌ عن أعماله
- عبد الله خليفة: كانت الكلمات عاجزة عن البوح
- عبدالله خليفة
- عبدالله خليفة “الساعةُ آتيةٌ لا ريبَ فيها”
- عبدالله خليفة .. كي لا يُدفن مرتين !
- عبدالله خليفة : وحدة الماضي والمستقبل
- عبدالله خليفة : الاشتراكية والمستقبل
- عبدالله خليفة : البحرين في بدء التحديث
- عبدالله خليفة : التنوير الاجتماعي عند فرح أنطون
- عبدالله خليفة : التنوير الرومانتيكي عند جبران خليل جبران
- عبدالله خليفة : العقل والديمقراطية في وعي جورج طرابيشي
- عبدالله خليفة : بوخارين ومصير روسيا
- عبدالله خليفة : تنوير لويس عوض
- عبدالله خليفة : تنوير يعقوب صروف
- عبدالله خليفة : صراع اليسار واليمين في الإسلام
- عبدالله خليفة : صراع الطوائف أم صراع الطبقات؟
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية
- عبدالله خليفة – الأعمال القصصية – المجلد السابع
- عبدالله خليفة – الأعمال النقدية – المجلد الثامن
- عبدالله خليفة – الأعمال التاريخية
- عبدالله خليفة – الأعمال الروائية – المجلد السادس
- عبدالله خليفة قبل رحيله: المحن مؤذيةٌ وصعبة
- عبدالله خليفة كل الأشجار
- عبدالله خليفة من أجل الشعب اولا
- عبدالله خليفة نفعية في الكتابة
- عبدالله خليفة وقضية المرأة في الرواية الخليجية
- عبدالله خليفة يكتب عن نجيب محفوظ
- عبدالله خليفة أحد أهم الكتاب المخلصين لتجربتهم الفكرية
- عبدالله خليفة أزمة اليسار
- عبدالله خليفة إشكالية البحر والواقع
- عبدالله خليفة المخادعون
- عبدالله خليفة الوعيُّ القرآني قفزةٌ نوعي
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الكاملة الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية
- عبدالله خليفة الأعمال النقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الأعمال الروائية والقصصية والتاريخية والنقدية الكاملة
- عبدالله خليفة الإسلامُ ثورةُ التجار
- عبدالله خليفة الجمهورُ و(الغوغاء)
- عبدالله خليفة الحلال والحرام في السياسة الراهنة
- عبدالله خليفة الرعب من الحب
- عبدالله خليفة السحر والدين
- عبدالله خليفة العقل والحرية
- عبدالله خليفة اسكرايب
- عبدالله خليفة جريدة النور
- عبدالله خليفة رائد الثقافة التنويرية البحرينية
- عبدالله خليفة عن المرأة
- عبدالله خليفة.. تحطيم الصورة وتكوينها
- عبدالله خليفة… حياته
- عبدالله خليفة: في التطورِ العربي العام
- عبدالله خليفة: فائض القيمة البحريني
- عبدالله خليفة: القحط في زمن النفط
- عبدالله خليفة: المسكراتُ وأحوالُ السياسة
- عبدالله خليفة: المغامرات اللغوية أبعدت القارئ عن الرواية
- عبدالله خليفة: الوعيُّ العربيُّ وتطوراته
- عبدالله خليفة: العربُ ونقدُ الواقع
- عبدالله خليفة: تنوير تقي البحارنة
- عبدالله خليفة: تنوير حسن الجشي
- عبدالله خليفة: تناقضات الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: تباين طرقِ التطور العربية
- عبدالله خليفة: شيعةُ العربِ ليسوا صفويين
- عبدالله خليفة: صراعاتُ الوعي العربي تاريخياً
- عبدالله خليفة: ضعفُ العقلِ النقدي
- عبدالله خليفة: عبـــــــدالله خلــــــــيفة : فائض القيمة والاقتصاد السبعيني
- عبدالله خليفة: عبيب «مأكول خيره»..!
- عبدالله خليفة: عبدالناصر كإقطاعي
- عبدالله_خليفة الثلاثة الكبار
- عبدالرحمن بدوي

